د ىا له قال « ليس كمثله شيء » فنفى ؛ « وهو السميع البصير » فأثبت بصفة تعم كل سامع بصير من حنوان: وما ثم إلا حبوان إلا أنه بطن في الدنيا عن إدراك بعض الناس » وظهر في الآخرة لكل الناس ؛ فإنها الدار "© الحوان » و كذلك الدنيا إلا أن حماتها مستورة عن بعض العبآد لمظهر الاختصاص والمفاضلة بين عماد الله !"' بما يدركونه من حقائق العالم .نمن عم إدراكه كان الحتق فيه أظهر في الحكم ممن ليس له ذلك العموم .فلا "تحجب بالتفاضل وتقول لا يصح كلام من نقول إن الخلتق"'هوية الحتى بعد ما أريتك التفاضل في الأسماء الإلبية التي لا تشك أنت أنها هي الحتى ومدلوللهًا المسمى بها وليس إلا الله تعالى . ثم إنه كيف يقدام سلمان' اسمه على اسم الله ما زعموا ( 127 ) دقرا لاسن ' أرساة الرحمة : فلا بد أن يتقدم الرحمن” الرحم” لصح استناد المرحوم . هذا !*' ععكس الحقائق : تقديم من يستحق التأخير وتأخير من يستحى التقديم في الموضع الذي يستحقه . ومن حكمة بلقيس وعلو عامها كونها لم تذكر من ألقى إليبا الكتاب ؛ وما عملت (7'؛ذلك إلا لتعلّم أصحابا أت لها اتصالاً إلى أمور لا مفو طريقها “ وغذا من التديش الإلبي في املك » الانة إذا أجهبل: طسق الإخبار الواصل امّلك خاف أهل الدولة على أنفسهم في تصرفاتم » فلا يتصرفون إلا في أمر إذا وصل إلى سلطانهم عنهم يأمنون غائلة ذلك التصرف . فاو تعين لهم على يدي "من" تصل الأخبار إلى ملكهم . لصانعوه ') وأعظموا له ارا حتى تفعلوا ما برتنبوت ول يل كلك إلى ملكي - قن ربا ال إلي» ول تسم من الاو ثعانة 07 منها أورثت الحذرمنها في أهل مملكتها وخواص ‎)١(‏ ن : الذات (؟) ب : ساقطة (*)ات + الحق ()م يما (ه) ن : هكذا (6) ن : عات - ب : علت (»)من : لضايقوه. (م)١:‏ بسياصة ‎