)4- عال هم الدن كفروا» تضمير الغائب » فكان'' 'الغمب م هم عا يراد ا الحاضر. فقال « إن تعذيهم» بضمير الغائب وهوعين الحجاب الذي هم فمهعنالحق. فذكثره الله قبل حضورهم حتى إذا حضروا تكون الخيرة قد تحكت فيالعجين فصيرته مثلها. «فإنهم عبادك» فأفرد الخطاب للتوحيد الذ يكانواعله . ولا ذلة أعظم من ذلة العبيد!"/الأنهم لا تصرف لهم في أنفسهم . فهم !"ابح ما بزيده! "أيهم سدم ولا مُربكٌ له فيهم فإنه قال «عسادك» شافرد يو المزاء بالعذاب!"'إذ لاللهم ول أذل منهم لكونهم عباداً. فذواتهم تقتضي أنهم أذلاء» فلا تذلهم فإنك لا تذليم بأدون ما هم فه من كولم قدا .«وإن تغفر لهم ّ أي تسترهم عن إبقاع العذداب الدي رستحقونه بمخالفتهم 00 أي تجعل لهم غفراً :0 يسترهم عن ذلك وملعهم منه . « فإنك أنتْ م ال ال أي المنيع اح وهنا الاسم إذا أعطاهالحتى بن أعطاوم عنام كش الحق ءالمز او الفط لدهذا الاسم" بالعزيز. فيكونمنيع امى عمايريد به المنتقم والمعذب من الانتقام والعذاب. وجاء بالفصل والعياد أيضاً وقوله زا كت أت الرقب عليهم ا فحاء أيضاً ل إنك نت الع الحكم 4 فكان سوال من النبى عليه السلام وإلجاح] منه على ربه في المسألة لسلته الكاملة إلى طاوعالفجر برددها!"'طلباً للإجابة . فلو سمعالإجابة في أول سؤال ما كرر. فكان الحتى يعرض علمه فصول ما استوجموا به العذاب عرضاً مفصلاً فقول لدفى (0) ب وكوب )ل لد أ(م) #7 نهلة ل 8 4) ا :ما بريد (ه)١‏ : العياد (“)ب: بمخالفهم | (#")ب:غفوراً (8 1 العزيز الك 7 ١