+ شهداء عل أمهم ما داموا ‎!١‏ فيهم . « فاما توفمتني »: أي رفعتني إليك وحجبتهم عني "0 وحجبتني عنلهم و كنس أن الرقمب عليهم ' في غير مادق يا !© ف موادهم إدْ كنت بصره الذي يقتضي المراقبة . فشهود الإنسان نفسه شهود الحق إياه . وجعله بالامم الرقيب لأنه جعل الشهود له فأراد أن يفصل بينه وبين ربه حتى بعل أنه هو لكونه عبداً !؟' وأرب الحتى هو الح لكونه رب له » فجاء القسة انه سد وفي الى بأنه رقسب؛ وقدمهم قِ حتى نفسه فقال « عليهم شهيداً ما دمت فيهم » إيشاراً لهم في التقدم وأدبا » وأخرمم في .جانب الحق عن الحتى في قوله « الرقيب عليهم » لما يستحقه الرب من التقديم بالرقبة . ثم أعل '؟ أن الحى الزقب الام" الذئ جل عينىئ لنلدد وتو الشهد في فول عليهم شهيدا. فقال «وأنت على كل شيء شهيد ». فجاء «بكل» للعمومو«بشيء» لكونه أنكر الشكرات . وجاء بالاسم الشهيد -فهو الشهيد على كل" مشهود تحب ما تقتضيه لحققة ذلك المشهود ‎١‏ قشسه حل أنة تال هو الكراد سل ( 77 ات ) قوم عسى خحين قال « وكنت عليهم شهيداً مادمت فيهم » . فهي شهادة الحى في مادة عدسويةي ثشت أنه لسانه وسمعه وبصره . 2 مال بة عر نا _ددانا كرنا عسوي فإنا قول على بإضار الله عنه في كانه ؛ وأما كوا حمدة فلوفعها! من حمد صل الله عليه وسلم «المعات_ الذي وقعت ند فقام مها لملة كاملة برددها ل يعدل 0 إلى غيرها حق مطلع الفجر . « إن تعذيهم فإنهم عبادك وإن تغفر لهم فإنكٌ أنت العزيز الحكم ». و « هم »ضير الغائب كا أن « هو » خمير الغائب ‎١١‏ . ‎)١(‏ + نا كانوا () « وحجبتهم عني » ساقطة في ن (+) ن : ساقطة (4)ب ؛ عبداً في الواقم '-. (ه)١:‏ ساقطة (6) 1 عل تي ‎)٠(‏ ب : فاوقوعها (76) ب م عمل (9) ن ؛ للغائب ‎ ‎