ل ( ٠9ح‏ ب ) أدبا مع المستفهم » ولو لم يفعل ذلك'١»‏ لاتصف يعدم عل الحقائى وحاشاه من ذلك فقال «إلا ما أمرتني به» وأنت المتكل على لساني وأنت لساني. فانظر إلى هذه التنئة!"' الروحمة الإلطة ما ألطفها وأدقها ؛ « أن اعبدوا الله » فجاء بالاسم « الل » لاختلاف العساد في العمادات واختلاف الشرائع ؛ ل يخص اسم خاصاً دون اسم » بل جاء بالاسم الجامع للكل. ثم قال «ربي وريع » © ومعلوم أن نسيته إلى موجود ما بالربوبية ليست عين نسيته إلى موجود آخر » فلذلك فصّل بقوله د ربي وربك » بالكثايتين كناية المشكل وكناية المخحاطب . « إلا ما أمرتني به » فأثيت نفسه مأموراً وليست سوى عنوديته!؟ » إذ لا يؤمر إلا "من بتصوّر منه الامتثال رإن 1 شل ب ال المراتب » لذلك ينصبغ كل من ظهر في مرتبة ما يما تعطيه حقيقة تلك المرتبة : فمرتبة اللأمور لها حكم يظهر في كل مأمور » وعرتبة الآمر هما حك يبدو في كل صم أ مر . فقول الحتى « أقنْموا الضلاة » فهو الآعر والمكللف والمامور ‏ يفول العمد «ه رتب اغفر لى » فهو الآمر والح المأموز . ثما تظلب الحتى من العد نرم هو بصم بطلبه !! العبد قن الحق بايرة !*'. وهذا كامكل دعا جا ا بد » وإن تأخر كا يتأخر بعض المكلفين ممن أقم خااطاً بإقامة الصلاة فلا يصلي في وقت فؤخر الامتثال ( + - ‎١‏ ) ويصلى في وقت آخر إن كارن متمكنا على نفسي مجه 5 قال رز وربك 1 يدا قا دمت فيهم 1 أرط الأخداء 070 «ا»> و «<ب» :+ كذلك 7 هذه هى قراءة القيصري وقد ال مها ( شرح القيمري صَّ 78؟؟ ). أما المخطوطات الثلاثة فتقرؤما "' التثنمة وهى قراءة يخطئبا هذا الشارح(»+)١:‏ عدودية (؛) بطلاب قِ المخطوطات الثلداية (ه) أي أَثر العمد 3 «ن» و «ا» : بجاب. 8 7