م ا فإذا ‏ قِمسة ‏ مفالن تع بأنك ميتنس '" ل لاوين! !7 يطلب غير ذا لراه فيه وما شكي ‎١1 - +٠ (‏ ) وأما هذه اللكامة العيسوية لما قام للها الحتى في مقام « حتى نعلم » وبع »استفهها عما نسب إلبها ملهو حتى أم لا مع علمه الأول بهل وقع ذلك الأمر أ لا فقاللهدأأنت قلت للناس اتخذوني وأمي إلحينمن دون الله» .فلا بد فيالأدب من الجواب للمستفهم لأنه لما تجلى له في هذا المقام وهذه الصورة اقتضت الحكة الجواب في التفرقة بعين اجمع » فقال : وقدام التنزيه و سحانك » فحدد بالكاف ال تقتضى المراجية والخطاب « ما كوول ف حي ال لا أقول ما ليس لى بحى » أى ما تقتضه هودق ولا دان . « إن كتت قلته فقدعابته » لأنك أنت القائل» ومن قال أمراً فقد عم ما قال»وأنت اللسان الذي أتكلابه كا الذي يتك يه ) . فجعل هويشه عين لان المتكل ّ ونسب الكلام إلى عنده . م تم العمد الصالح الجواب بقوله« تعلم مآ في نفسي » والمتكد الحئ» ولا أعء ما فيها . فنفى العلم عن هوية عدسى من حيث هويته لا من حدث إنه فقائل وذو أ «إنك أنت» فحاء بالفصل""'والعياد تأكمداً للبسان واعتاداً عليه » إذ لا بعلم الغمب إلا الله . ففرى!*' وجمع اد وكثر )م ووسّع وضبق ثم قال متمماً للجواب «ماقلت لهم إلا ما أمرتنى به» فنفى أولا!*'مشيراً إلى أنهما هو" .ثم أوجبالقول ‎)١(‏ ن مقتبس بالقاف (2) أي مومى - يطلب غير ذا + أي غير النار 80 أي ضير الفصل والعياد وهو «أنتم )2 ب وفرق (ه) ن ؛ ماقطة ‎ ‎