١١ 1" د م ذم عيسى ما هو ؟ فمن تَاظر فيه من خنك: صورته الإننائية البشرية فقول هو ابن مريم ؛ومن ناظر فيه من حيث الصورة المثلة البشرية فينسبه!' الجبريل؛ ومن ناظر فيه من حيث ما ظهر عنه من إحماء الموتى فمنسبه إلى الله بالروحمة؛ فقول روح الل » أي به ظهرت الحياة فيمن نفخ فيه . فتارة يكون الحتى فيه متوهما ‏ اسم مفعول ‏ وتارة يكون المَللَكَاْ فيه متوهماً ؛ وتارة تكون البشرية!"'الإنسانمة! "افيه متوهمة : فيكون عند كل ناظر بحسب ما بيغلب علمة. فهو كلمة الله وهو روح الله وهو عبد الله » وليس ذلك في الصورة الحسمة لغيره» بل كل شخص منسوب إلى أببه الصوري لا إلى النافخ روحه في الصورةالبشرية. فإن الله إذا سودي الجسم الإنساني كما قال تعالى «فإذا سئيته» نفخ فيه هو تعالى من روحه (9ه ‎)١٠-‏ فنسب الروح في كونه وعننه إلنة. قماى . وعشى لس كذلكٌ » فإنه اندرجت تسودية حسمه وصورته الدشرية بالنفخ الروحي» وغيره كما ذكرناه لم يكن مثله . فالموجودات كلها كلمات الل التي لا تثفد!؛» فإنها عن «دكن» » وكن كلمة الله . فهل تنسب الكامة إليه بحسب ما هو عله فلا تعلم ماهيتها » أو يَنْنززل هو تعالى إلى صورة من يقول «كن» فيكون قول كن حقيقة لتلك الصورة التي تزرل إليها وظهر فيا ؟ فعض العارفين يذهب إلى الطرف الواحد » وبعضهم!*“إلى الطرف الآخر » وبعضهم يحار في الأمر ولا يدري د وطذه مدالة لامك ا تعر قا إلا ريا كأبي بزيد!ا احين نفخ قِ الثملة الى قتلها فحبيت فعلم عتيد قال بن ينفخ فنفخ فكان عيسوي المشهد . وان الإحياء المعنوي بالعلم فتلك الحياة الإلهية الدائمة!""العليّة الثورية التي (8)أ:كَنه (+ج)ق + لعشرة . زحاات: الألة ‎١)©(‏ : تنفذ بالذال (5) 0 وبعضهم يذهب ‎١‏ ا: ب يزيد رحمه الله تعالى و «ب»: أبي يزيد البسطامي 3 (») ن : الدايمة العلية ب : الإلهمة الذاتمة العلمة .