حا 4 ) ) - من وجه ؛ فقبل فمه من طريق التحقيق «ويحبي الموتى» ؛ وقيل فيه من طريق التوهم «فتنفخ سه فشكلون طتيراً!١'بإذّن‏ الل» فالعامل في المجرور «يكون » لا قوله'"'«تنفخ» وتحتمل. أن تكو العامل فه تنفد 6 فكوق طائر ا ين ححث صورته الجسمية الحسية . و كذلك «تتبردىء الأكمه والأبرض» ولجنيم ما بنسب"”"إليه وإلى إذان الله وإدن الكناية في مثل قوله بإذني وبإذن!*'الله . فإذا تعلق الجرور «بتنفخ» فسكون النافخ مأذونا له في النفخ ويكون الطائر عن(*النافخ بإذن الله . وإذا كان النافخ نافخاً لا عن الإذن » فسكون التكوين الطائر طائراً بإذن الله » فيكون العامل عند ذلك «يكون». فلولا أن في الأمر توممآ وتحققا ما قلت" هذه الصورة هذين الوجهين. بل لها هذان الوجهانلأن النشأة العيسوية تعطي ذلك . وخرج عيسى من التواضع إلى أن شرع لأمته أن نعط ا "الخزية عن بن يي صاغرون» وأن أحدم إذا لطم في خذه وضع الخد الآخر لمن لطمه © ولا برتفع عليه ولا يطلب القصاص منه . هذا له من جهة أمه ؛ إذ المرأة لها السقّل » فلها التواضع لأنها تحت الرجل حكا وحساً . وما كانفيه من قوة الإحياء والإبراء شمن خهة نفخ جبريل في صورة البشر . فكان عيسى يجبي الموتى بصورة (8ه ‎)١--‏ البشر . ول يأت جبريل في صورة البشر وأتى قِ صورة غيرها من صور الأكوان العنصرية من حيوان أو ننات أو جماد لكان عيسى لا يحي إلا حتى يتلبس بتلك الصورة و يظهر فيها . ولو أتى جبريل أيضاً بصورته النورية الخارجة عن العناصر والأركان .. د لا يخرج عن طبيعته_-لكان ‎)١(‏ «ا» و «ب» : طائراً ‎١‏ «ن» و «ب» : ساقطة (») «ب» و «ن» : نسب ‏(؛) ن : وإذن (ه)ان: من. ‎ ‎