با -_ ير ا سَ 0 - فص حكمة نبواية في كلمة عيسوية (07-ب )عن ماءمريم أو عن نفخ جبرين .| في صورة الدشر الموجود من طبن تكون الروح في ذات مطهرة ‏ من الطبيعة تدعوها بسجين لأتعل ذلك قد طالك إقلمنة ”قا فر ادال الث قي روح م الله لا من عنام فذذا”" .أحنا الموات وآائًا الطب عن لين 7 © به يووا العا رق الدون الله يسن سا ونزهه زوحي و بير سند بتكون حى يصح له من ريه لشب إعل أن منخصائص الأرواح أنها لا تطأ شيا إلا حيبي" ذلكالشيء وسرت الححاة فيه . ولهذا قبض السامري قبضة من أثر الرسول الذي هو جبديل عليه السلام وهو الروح .وكان السامري عال بهذا الأمر. فاما عرف أنه جبريل غرف" أن الحماة قد سرت" فماا١'وطىء‏ عليه » فقبض قبضة من أثر الرسول بالصاد أو بالضاد أي بملء أو بأطراف أصابعه »فنبذها في العجل_فخار العجل» إذصوات الدقر إنما هو خثوّار ؛ ولو أقامه صورة'""أخرى لنشسب" إليه اممالصوت الذي لثلك الصورة كالرغاء للإبل والزاح الاش ‎١‏ "والسار (!اللشمام الع نوت للإنسان أو النطتى أو الكلام . فذلك القدر من الحماة السارية في الأشاء أيسمى!*' لاهوتا والناسوت هو امحل القائم به ذلك الروح.فسمي'' 'الناسوت(1-817) روحاً بما قام به . فاما تمثل الروح الأمين الذي هو جار بل آرم علنيا السلاة بغرا ‎)١(‏ تن : فمها () ن: في صورة (+) ‎:١١‏ للكيش (») البعار بالياء كغراب ‏صوت الغ (القاموس) ‎٠‏ : الثعاو النون زا دأ ؛ تيلمى تالاء (1) 5ت ؟ سمى ‎