14 ١٠9 - رعق علا . وذلكأتك تعلم أن الشرع تكلفابأالخصوصة أن ابض أطمال خصوصة وعلها هذة الدار فهي متقطفة » والولاية, لبت كذلك إذ لو انقطمت لانقطعت من حنث هي كما انقطءت الرسالة من حيث هي . وإذا انقطعت من حيث هي ل ببق لها اسم . والولي اسم باق لله تعالى ؛ فهو لعبيده تخلقاً وتحققاً وتعلقا . فقوله للمزير لن ل تنته عن السَؤال عن ماهة القدار لآ حون ‎١‏ "امك من (5ه - ب) ديوان الندوة فأتبك الأمر على الكشف بالتحل وتزول غعنك اسم التي والرسول » وتشقى له ولايتة . إلا أنه !1 داج نه اال ا ا الخطاب جرى بجرى الوعيد على من اقترنت عنده هذه الحالة مع الخطات أب وعد بانقطاع خصوص بعض مراتب الولاية في هذه الدار » إد النوة والرسالة خصوص رتبة في!"'الولاية على بعض ما توي عليه الولاية من المراتب . فعلم أنه أعلى من الولي الذي لا نبوة تشريع عنده ولا رسالة . ومن اقترنت عنده ََ ا ا ع 5 ا عٍِ ةًَ اله اخرى تقتضبها أيضاً عردمة النموة ّ رشت عادة ان هد وعد 2 وعمد فإن سؤاله عليه السلا مقبول إذ الني هو الولي الخاص . ويَعْر ف بقريئة الخال أن الني من ححث له في الولاية هذا الاختصاص مال أن 'يقندم على ما تَعْلَم أن الله يكرهه منه » أو يقدم على ما يعلم أنا"'احصوله بحال . فإذا اقترنت هذه الأخوال عند من اقترنتث عندهدا” وتقزرت عند 4 ألخرج هذا الخطاب الإ خبراً يدل على(" )علو رتبة_ باقية» وهي المرتبة الباقية على الأنساء والرسل في الدار ا ف قوله «لأمحون!*'اسمك من ديوان النموة» حرج اعد ْ وصار 6 أ( الاي زاا - ولارض ال ريو أ