سا نم١‏ فلا بي بعده : يبعي مش “ما ا ضرحي له ّ ل رسشول وهو المشرع 2 بهذا الحديث قَنَصَّمَ ظهور أولباء الله لأنه يتضمن انقطاع ذوى العبودية الكاملة التامة ‎٠.‏ فلا ينطلى علمه اا الخاص مها ل المد تر ب أل" شارك سندة وهو اللا في امم ؛ واش! اال يتسم "'"أبني ولارسولاء وتسم الول واقتصف بهذأ الاسم فقال «الش'؟'ولي الدين التراء : وقال «هو الولي الد» 8 دون الحتى بانقطاع الشموة والرسالة ُ إلا أن الله لطلف ‏ بماد ّ فأبقى لهم النبوة العامة التي لا تشريع فيها » وأبقى لهم التشريع في الاجتماد في ثبوت الأحكام » وأبقى لهم الوراثة في التشريع فقال «العاماء ورثة الأندساء» . وما ثم" ميراث في ذلك إلا فما اجتهدوا فيه من الأحكاء فراعو : اذا واي الني يتكلم بكلام خارج عن التشريع من حيث هو ولي!*'وعارف + ولهذا » مقامه (80 -- ب) من حيث هو عام أتم وأكمل من حث هو رسول أو ذو تشريع وشرع . فإذا سمعت أحداً من أهل الله يقول أو ينقّل إلبك عنه أنه قال الولاية أعلى من السنوة # قلس رمد ذلك القائل إلا ما ذكرناء. أو تقول إن الول غوق الني والرسول » فإنه يعني بذلك في شخص واحد : وهو أن الرسول عليه له أعلى منه» فإن التابع لا يدرك المتبوع أبداً فيا هو تابع له فيه!"'؛ إذ لو أدركه لي يكن تابعاًا*'له فافهم . مرجع الرسول والني المشرع إلى الولاية والعلم . ألا ترى ب الله تعالى قد أمره بطلب الزيادة من العلم لا من غيره فقال له آمراً «وقل !ارب ‎:1)١(‏ + تغالى () ب : ل يسم - ‎١‏ : لا يتسمى (*) ن : ساقطة (؛) ب : لطيف لطف - ن : لطيف بعباده (ه) الواو ساقطة في ب (+) ن : ورسول (7") ب : ساقطة (8): تابع ‎)١(‏ «ب» و لذن» ؛ قل من تلن الوا : ‎