١4 - واعلم أنها! الا تسمى مفاتح!"' إلا في حال الفتح » وخال الفتخ هو حال تعلق التكون بالأشاء ) أو قل إنا بشنت حال تعلق القدرء الادون ( اق ار ذوى لغير اللا"'في ذلك . فلا يقع فيها تجلرٌ ولا كشف + إذ لا قدرة ولا فعل إلا ذا الحاية » إد له الوجود المطلتى الذي لابتقد ,فلا زأننا عا ؟ عليه السلام في سؤاله في القدر عامنا أنه طلب هذا الاطلاع » فطلب أن يكون له قدرة تتعلى بالمقدور » وما يقتضي ذلك إلا من" له الوجود المطلق . فطلب ما لا يمكن وجوده في الخلق ذوق) » فإن الكنفيات لا تدرك إلا بالأذواق . وأماما زوتشاء نما أُوَسسنَّ الها؟ ابه إليه لئن ل تنته لأحون!*'اسمك من ديوان النبوة » أي أرفع عنك طريق الخبّر_ وأعطيك الأمور على التجلي » والتجلي لا يكرت إلاباأنت عليه من الاستعداد الذي به يقع الإدراك الذوقي ؛ ! فتعْلرٌ أنك ما أدركت إلا بجسب استعدادك فتنظر في هذا الأمر الذي طليت؛ فإذا!ا الرحرء تمل أنه ليس غندك الاستعداد الذي تطلة رأن ذال م ماس الذات الإلهية » وقد عامت أن الله أعطى كل شيء خلق+ : ول يعطك هذا الاستعداد الخاص ؛ نما هو خْللْقَّكَ ؛ ولو كان خْلَقَكَ لأعطاكه الحق الذي أخبر أنه «أعطى كل شيء خلقه» . فتكون أنت الذي تنتبي عن مثل هذا الستؤوال من نَفَْسَكُ » لا تحتاج نفة إلى تهي في وهنذد (ي حربت) نايد عن الله بالعزيثر عليه السلام عَلم ذلك من عام وجهله من جهله . واعلم أن الولاية هي الفلك!""المحبط العام )ولهذا لم تنقطع؛ ولها الإنباء العام. وأمَا نبوة التشريع والرسالة نمنقطعه!*'. وفي خمدصل اشعليه وس قد انقطعت؛ ‎)١(‏ «ا» و «ن» : أنه ‎١‏ ب : بالمفاتيح - ن : مفاتبح (*) ‎١‏ : + تعالى في الحالتين ‎١)(‏ : + تعالى (3) 1 لمن (7) قال (+) ب + املك (8) ب 5 المقطحة ‎ ‎