- ١م‎ ولا أقوى ولا أعظم لعموم حكها المتعدي وغير المتعدي . ولا كانت الأندياءصلوات الله عليهم لا تأخذ علومها إلا منالوحي الخاص الإلمهي + فقلويهم ساذجة من النظر العقلي لعامهم بقصورالعقل من حيث نظره الفكري »عن إدراك الأمور على ماهيعليه. والإخبار أيضاً يقصر عن إدراك ما لا ينال إلابالذوى. فلم يبتىالعلم الكامل إلا( في التجلي الإلهي وما يكشف الحق عن أعين البضائر (*ه - ب) والأبصار من الأغطبة فتدرك الأمُور قديمبا وحديثها > وعدمهًا وَوَخودهًا» و جحاطها وواجيبا وجائزها على ما هي عليه في حقائقها وأعبانهم١!‏ . فاما كان مطلب الع زر على الطريقة الخاصة » لذلك وقع العَتشْب عليه كما ورد في الخبر. فلو طلب الكشف الذي ذكرناه ريما كان "الا يقع عليه عتب' "في ذلك . والدليل حنّلى سذاجة قلبه قوله في بعض الوجوه «أننى “بحي هذه الشبعد موتها» . وأما عندنافصورته علية السلام في قَوَلم هذا كضورة إبراف علبية ال يل كيف تحبي الموتى» . ويقتضي ذلك الجواب بالفعل الذي أظهره الح فمه في قوله تعالى «فأماته الله مائة عام ثم بعثه» فقال له «وانظر'' "إلى العظام كيف 'ننثشرأهًا ثم نكسوها لحما» فعاين كيف تنبت الأجسام معايثة تحقيق» فأراه الكيفية . فسأل عن القدر الذي لا يدرك إلا بالكشف للأشماء في حال شسوتها في عدمها » فا أطي "ذلك فإن ذلك من خصائص الاطلاع الإلهي » ثمن المحال أن يعامه إلا هو فإنها المفاتح!""الأترل » أعني مفاتح!*'الغيب التي لا يعامبا إلا هو . وقد يطلع الل من شاء!" "من عبتتاده على بعش الأمور من ذلك . ‎)١(‏ ساقطة في ب ()1 يجا كان <- ان كان ما (») ب : العتب ( 4) ساقطة في «ا» و «ن» (ه) ساقطة في «ا» و «ن» ‎١)(‏ : انظر (») ن : الفاتيح (+) ن : مفاتيح (و) نت : يطالع الله من يشاء ‎ ‎