- ١07 من كان.فتحقق هذه المسألة فإن القدر ما ”جبل" إلا الشدة ظهوره )فل “يعر ف و كك شه الطلب والإلحاح. واعلم أن الرَسَل صَلْوَاتيَ العليهم - من حيث م#مرسل لا من حبثهمأولياء وعازفون ب على مزاقب ما هي عليه أممهم. فنا عندثم مالعل الذى أرسلوا به إلا قدر ما تحتاج إليه أمة ذلك الرسول : لا زائد ولا ناقص . والأمم متفاضلة بزيد بعضها على بعض . فتتفاضل الرسل في عل الإرسال بتفاضل أممها » وهو قوله تعالى «تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض» كا هم أيضاً فيابرجع إلى ذواتهم علسهم السلام من العلوم والأحكام متفاضلون بحسب استعداداتهم ؛ وهو قوله 9 «ولقد فضلنا بعص النسين على بعص » . وقال تعالى ف حقى الخلىق «والله فضّل 07 _ 0( بعضك على بعص قِ الرزىق».والرزى مله ا هو روحاني كالعلوم» وحسى” كالأغذية )وما ينزله الحتى إلا بقدرمعلوم “وهو الاستحقاىالذي بطلمه الخلتى: فإن الله «أعطى كل شيء تخللقه» فينزّل بقدرمايشاء» وما يشاء إلا ما علم فحك به . وما على كما قلناه!؟' إلا بما أعطاه المعلوم!*'. فالتوقيت في الأصل للمعلوم»والقضاء والعلم والإرادة والمشيئة تبع لإقدر أ دار من أل" العلوم» وما!" أيفهمه الله تعالى إلا للناختصه بالمعرفة التامة . فالعلم #ريمي الراحة الكلية للعال!*'به» ويعطي العذاب الألم للعالم به أيضا . فهو يعطي النقمضين. ويه وصق الق سه الحت ر الزها ارت كثابات الأسماء الإلهمة . فحققته بحم في الوحجود”"٠'المظلتى‏ والوحودا"'"المقند؛ لامكن أن يكون شيء أ[7 تن 9 ‎)١(‏ ساقطة في ن ‎١)(‏ : + تعالى (+) « وما يشاء » ساقطة في ن (4) ب : قلنا (ه) ب : + من نفسه ‎١)(‏ : تتع القدز (») ب : ومالا (8) ب : للعلم () ب : وبالرضا ‎)٠١(‏ «ب» و لان» : الموجود في الحالتين , ‎