1 - أنفسهم يظامون». نما ظامهم الله. كذلك ماقلنا لهم إلا ماأعطته ذاتنا أننقول لهم ؛ ف معلومة لذا بما هيعليه من أن نقول كذا ولا! ‎١‏ 'نقول كذا. فماقلنا إلاماعامنا أنا تقول . نا "الة لول منا» ولهم الامتثال وعدم الامتثال مع السماع منهم فالكل ما ومنهم والأحجدك عا وعنهم. إن لا تكوتون جنا فحن لا شك منهم فتحققى با ولي هذه الحكة الملكية في ‎"١‏ الكامة اللوطية فإنهبا لباب المعرفة فقد بات للك لسر وقد اتضح الأمتسيي وقد أدرج قِ الشفع الذي م قل هو الوتر مدع فص حكة قدار يق ال ا اعلم أن القضاء حك الله '*' في الأشباء» وحك الله !*' في الأشاء على حد علمه بها وفسها . وعم الله في الحا على ما أعطته المعلومات ( 03 - ب) مما هي عليه في نفسها. والقدر توقيت ما هيعليه الأشاء في عينها من غير مزيد. نما كم القضاء على الإشاء إلانها . وعدا فو ينين مر ‎١‏ القدر بل اذ ا أو ألقى!*'السمع وهو شهيد». دفلله الحجة البالغة». فالحاكم في التحقدى تابع لعين المسألة الي يحكثم” فيها بماتقتضيه ذاتها. فالمححكوم عليه يما هو فيه حاك على الحاك أن بحم عليه بذلك . فكل حاكم محكومعليه بما تحكتم به وفيه:كان الحاكم ‎)١(‏ ساقطة في ب (؟) في المخطوطات الثلاثة : قلناء بالقاف» ولكن لا بد أن تكون فلنا بدليمل قوله : وهم 9 «ا» وى «ن» + من )؛) ذائب فاعل لأدرج (ه)١‏ : + تعالى في الحالتين (١)ت:مسمى‏ | ()1]أقلا [)لصالق ‎