ساءم - الشفقة على قومه »فلا بريد أن بالغ فيظهور الحجة عليهم “فإن في ذلك هلاكهم : فيبقي عليهم . وقد عل الرسول أيضاً أن الأمر المعجز إذا ظهر للجماعة (01-ب) منهم من يؤمنعند ذلك ومنهم من يعرفه ويجحده ولا بظمر التمدضق “م طاثار لبوا وحسداً؛ و منهم من بلحت ذلك باحر والإيهام . فامارأت الرسل ذلك وأنه لايؤمن إلا من ‎'١'‏ أنار الله قلبه بنور الإيمان : ومتى ل ينظر الشخص بِذلكٌ النور المسمى إيمانا فلا" /ينفع في حقه الأمر المعجز. فقصرت الحهمم عن طلب الأمور المعجزةلا لم يعم أثرها في الناظرين ولا فيقلوبهمكما قال في حتى مل الرسل و أعلم الخلق و أصدقهم في الحال « إنك لا تهدي من أحبيت ولكن الله يهدي من يشاء » . ولو كان للهمة أثر ولابد)ل يكن أحد أكمل من رسول الله صلىاشعلبه و سل ولاأعلى ولا!”"'أقوى امه اويا الب شر ف إسلام ف طالب عمّه ) وضه ليف الال التي د كرناها : ولذلك قال في الرسول إنه ما عليه إلا البلاغ “وقال « لدسعلمك هداه و لكنالله يهدي من يشاء ». وزاد في سورة القصص « وهو أعلبالمبتدين » أي بالذين أعطوه العلم بهدايتهم في حال عدمهم بأعنانهم الثابتة . فأثيت'*“أن العلتابع للمعلوم . نمن كان مؤمناً في بوت عه وحال عدمه ظهر بتلكٌ الصورة في حال وجوده. وقدعم الله ذلك منه أنه همكذا يكون » فلذلك قال «وهو أعلم بالمبتدين». ( ٠ه ‎١-‏ ) فنا قال مثل هذاقال أيضادما يبدل القول لدي» لأنقولي على حدعامي في خلقي ؛ «وما أنا بظلاء للعبيد» أي ما قدرت علمهم الكفر الذي يشقيهم ثم طلبتهم يما ليس في وسعهم أنيأترا به . بلما عاملناه إلا بحسبما عامناهم »وما عامنام إلا بما أعطونا من نفوسهم مما هم عليه » فإن كان ظل فهم الظالمون . و أذلك' "قال د لكن كرا (١)ب:من‏ قد (7؟)<ا» ور «ن» :وإلافلا (+*)«لا » ساقطة في «ب» ر «ن» واب ران (ه)١‏ : وكذلك