م اا تصرفاً . فكاما علت معرفته نقص تصرفه بالهمة » وذّلكٌ لوجبين : الوجه الواحد لتحققه ‎'١'‏ بمقام العمودية ونظر م إلى أصل خلقه الطبيعي ؛ والوجه الآخر أحدية المتصرف والمتصرف فيه : فلا برى على من" بر سل همه قيملعه ذلك . وفي هذا المشهد برى أن المنازع له ما عدل عن حقيقته الي هو عليها في حال ثنوت عبثه وحال عدمه . فما ظهر في الوجود إلا ما كان له في حال العدم ف الشوت » فيا تعدى ("! حقيقته ولا أخل” بطريقته . فقسمية” ذلك نزاعا إنُا هو أبر عرضى أظهره '" الحجاب الذي على أعين الناس كا قال الله !9 فيهم ا( و لعن ال لا يعامون : يعامون ظا هراً من الماة الدنيا وهم عن الآخرة “هم غافلون » : وهو من المقلوب فإنه من قولهم ف قلو بنا "“غلشف” » أي في غلاف وهو الكن” الذي مثره عن إدراك الأمرا عل نما حو علد . فيذا لواحا منع العارف من التصرف في العالم ( ٠ه‏ - ب ) قال الشخ أبو عمد الله بن قايد!” للش أبي المغود بن الشبل 77ل لاتتمرف؟ تقال" أر السدد ل كبا الى يتصرف لي كا يشاء : بريد قوله تعالى آمراً « فاتخذه وكيا » فالوكيل هو المتصرف ولا سما وقد سمعالله تعالى دقول «وانفقلوا ممنا "جعلكث "مستخلقين فيه » . فعلم انو السعود والعازفري أن الأ ا لذى'*' سده ليس له ر أنه تعاب 5 شه طم م قال له الى هذا الأمز الذي التشافتكَ فمه ومل ان إياه اجعلني واتخذني وكيلا فيه » فامتثل أب السعود أمر الله فاتخذه !*! وكيلا . فكيف ‎)١(‏ ن : بتحققه بالماء [')حنا : أصاتت فى الامش : قا صذى المازع ‏(*) ب : أظهر ‎١‏ يا تماق ا ولد بال عط الحو الأول ‏با 1 عبد الله مد بن فايد بلقاي نا أ عند الله ابن فايد , جمبيع الشروح ان قائد «القاف أو ابن الفائد (7) ب ل الل (»)ا:قال (م)ا:ساقطة, ‏() حي :و ا حدء. ‎