لا ا عم أي شددت بها كفي يعني الطعنة . فهو قول الله تعالى عن لوط عليه السلام « لو أن" لي بكم" ثقوة" أو آي إلى ر كن عدي . فقال زومرل اسل ال عليه وسلم ( 44 - ب ) يرحم الله أخى لوطا : لقد كان يأوي إلى ركن شُديد . فنبه صلى الله عليه وسلم أنه كان مع الله من كونه شديداً . والذي قصد لوط عليه السلام القبيلة” بالركن الشديد :والمقاومة بقوله « لو أن لي بكم قوة » وهي الهمة هنا من البشر خاصة . فقال رسول الله صلى_الله عليه وسل ثمن ذلك الوقت - يعني من الزمن الذي قال فيه لوط عليه السلام « أو آوري إلى ركن شديد » ما بعث ني ‎١”‏ بعد ذلك إلا في منعة من قومه + فدان بيحسه قسل "' كأبي طالب مع رسول الله صلى الله عليه وسل . فقوله د لو" أن لي بكم قوة » لكونه عليه السلام سمع الله تعالى يقول « الل * لني عو ل بالإصالة ؛ ثم جعل من بعد ضعف قوة » فعرضت القوة بالجعل فهي قوة عرضنة؛ « ثم جعل من بعد قوة ضعفاً وشيبة » فالجعل تعلق بالشيسة » وأما الضعف فو رجوع إلى أصل خلقه وهو قوله ‎9١‏ خلقيكم من ضعف ) فرده ‎"١!‏ لما خلقه منه كا قال « ثم 'يرد إلى أردذل الععُمر للكي لا بعلم من بعد علم شيا ». فذكر أنه رادا إلى الضحقف الأول فحم الششخ حم الطفل في الضعف . وما أبعث" ني إلا بعد تمام الأربعين وهو زمان أخذه في النقص ( +6 - ‎١‏ ) والضعف . فلبذا ‎"١‏ ‏قال د لو" أن" لي بح" قوة » مع كون ذلك يطلب همة مؤثرة . فإ قلت وما يمنعه من الحمة المؤثرة وهي موجودة في السالكين من الأتباع » والرسل أولى بها ؟ قلنا صدقت : ولكن "نقصَكٌ عل آخر » وذلك أن المعرفة لا تترك للهمة ‎١ )١(‏ :“ما بعث الله تيآ () ب : تحميه قسلته (») ساقطة في ‎١‏ (؛) ماقطة في ب (ء6)١‏ : + تعالى )+ رد («)!: فا ب > لوا