1 رد 174 ب و كا روما عند اله قد ناقتا له عا بأ لإنياقا أ ا ونا رحا » فبدا له من الله مالم يكن يجتسبه . وأمًا في الهوية فإن بعض العباد يجزم في اعتقاده أن الله كذا وكذا » فإذا اتكشف الغطاء رأى صورة معتقده وي حتى فاعتقدها . وانحلت العقدة فزال الاعتقاد وغاد عاماً بالمشاهدة . وبعد احتداد النضر لا يرجع كليل النظر » فسدو لبعض العسد باختلاف التجلي في الصور ند الرؤية لاف منتقدء '' لإنه ‎١١‏ لاشكرر ا سدق ل الهوية « وبدا لهم من الله » في هويته د مالم يكونوا بحنسون » اقل كشف الغطاء . وقد ذكرنا صورة الترقق بعد الموت في المعارف الإلهية في كتاب التجلبات لنا عند ذكرن من احتمننا بة من الطائنة ل اللا ان الي هذه المبألة جنا ل يكن عندهم . ومن أعجب الأطور اانه ال اق الترقي دائمآ ولا بشعر بذلك للطافة الحجاب ودقته وتشابه الصور مثل قوله تمال « وأتوا به متشاما». وليس هوا" الواخد عن ال ا عند العمارف. أنه سهان » غيرار. '*' ؛ وصاحب التحقيق يرى الكثرة فى الواحد كم يعمل أن مدلول الأسماء الالهية 6 وإن اختلفقت" حقائقها وكثرت » أنها عين واحدة . فهذه كثرة معقولة في واحد العين . فتكون في التجلي كثرة مشرودة في نين واجدة + كم أن الضول توخذ فى خدذ كل صورة > وى !ا هم كثرة الصور واختلافبًا ترجع في - 710 ‎)١(‏ «خلاف معتقده» ساقطة في «ا» و «ن»؛ مذكورة في ب وقد أثيتها بالي والقهصري في شرحيهها :. ( اماد عائد على التجلي ) ؟») «ب» و «ن»: الإمر - والضخير في أيه غائد ل1الاتسان, (6ء)ن نو : هذا بدلا من رت لمر ل الحجاب » أي ليس هذا الحجاب عين ذلك - (ه) غيران : خبر إن »وأن في قرلد آنا يبان اها و خيدها ات اج الف يعرف أنهيا شسهان . وقد توّل الجلة يمعنى أن الشبيهين غيران من حيث انها شبيهان لأن المشابهة تقتضي التغاير ‎:١)١(‏ وجدو «ب»: وجحجد ‎)٠(‏ « هي » ساقطة من المخطوطات ‏و كنبا مشطة ف ‎١‏ جميع الشروح التي بين يدي . ‎