© والعالم والمُقَرٌ في هذه الصورة ْ وهو الدي ل غارف 0 عالم ل وهو الشعى" في هذَه الصورة الأغرى . هذا حظ من عرف الحتى من االتجلى والشهود في عين اجمع » فيو قوله « لمن كان له قلب » يتنوع في تقلسه انا أهل الإممان وم المقلدة الذين قلدوا الأنبساء وٌآلرَسَل فيا أخبروا به عن الحق ‎١ ١‏ عن تل سان الأفكار والمتأولين الأخار الواردة بحملها على أدلتهم العقلمة » فهؤلاء الذين قلدوا الرأسل ضاوات الله عليهم وسلامه مم المرادون بقوله تعالى « أو ألقى السمع + لما وردت به الأخبار ‎"١"‏ الإلهمة على ألسنة الأنباء صلوات الله وسلامه عليهم ؛ وهو يعني هذا الذي ألقى السمم شهيد !"ينه على حضرة الخال وامجاطا؟ وهو قوله عليه السلام في الإحسان « أن تصد الله كأنك تراه » » والل في قبلة المصلى 6 فلك 9 هو سهد ‎٠‏ ومن قلد صاحب نظر فكرى وتقشد يه فليس هو الذي ألقى السمع » فإن هذا الذي ألقى السمع لا بد أن يكون شهدا لما ذكرناه . ومق لم يكن شهيداً لما ذكرتاه ما هو المراد بهذه الآية . فهؤلاء (5) هم الدين قال الله فيم ل تبرأ الدين اتُ_عُوا سًً الدين الما » والرسل لا يتبرءون من أتباعهم الذين اتبعوهم . فحقتق" با ولي ‎١١‏ ما ذكرته لك في هذه الحكة القلبية , وأما #اختصَاطها ببسب ؛ انها من التشعب أى حمسال تحص لان كل اعتقاد شعبة ‎4٠(‏ - ب) فهي شعب كلها» أعني الاعتقادات فإذا ابتكثب لغطاء انوع لكل ايد بحسب معتقده )وقد بتكف بحلاف معتقده في الحم ؛ وهو قوله «وبدا لهم من الله مالم يكونوا يحتسبون » . فأكثرها في الحك كالعتزلي يعتقد في الله نفوذ الوعيد في العاصي!"" إذا مات على غير توبة . فإذا مات ‎١ )6(‏ : الإخارات ‎)١(‏ ان : وهوالشهد (») ن : فذلك () في المخطوطات الثلاثة فهؤلئك (ه) ن : إن (1)6 : صححت إلى كلمة تشبه تأويل () ن : المعاصي .