١77 من ثم وما ثيةا الس من قلف جمد حهة وم " دا لاد ع و عن سوى عيبن نو -<اابة ظامه (47 -ب) شمن يغفل عن هذا يجد في نفسه غمه وما يعرف عا قلا +9 وى عد له همه « إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب » لتقلبه في أنواع الصور والصفات ولم بقل لمن كان له عقل » فإن العقل قيد فيحصر الأمر في نعمت واحد والحقيقة تاي الخضس قِ نفس الاين . فاهتى ذكرى كير إن له عقل وهم حاب الاعتقادات الدن بكفر بعضْهم ببعضصض 4 بعضهم بعضاً وما لهم 1 تتاصرين . فإن إله '؟' المعتقد ماله حك في إله " المعتقد الآخر : فصاحب الاعتقاد يَذَاب* غنه أى عن الأمر النى اعد إلا وس ا لق اعتقاده لا يتصره ؛ فلهذا لا يكون له اثر في اعتقاد المتازغ ل . وكذا<؟ الممنازع ماله نصرة من اله الذي ف اعتقاده »؛ 2 لسهنم: ل تا صر_ين ْ قفنفى الحى النُصرء عن 7مة الاعتقادات على اتفراد ‏ كل ممتقد عل خدلهة ‏ المصزر المجموع » والناصر المجموع . فالحتى عند العارف هو المعروف الذي لا يشنكر . فأهل المعروف في الدنيا هم أهل المعروف في الآخرة . فلهذا قال « لمن كارن له قلب » "فعَلِمَ تقلب الحق في الصور بتقلببه في الأشكال . شمن نفسه عرف الست (8 ولست دنفسه بغير لطهوية الحى ْ لا شىء من الكون # ا هو كائن!" ويكون بغير لهوية الحتى » بل هو عين الحوية . فهو العارف (7 ‎)١--‏ ‎)١(‏ «ا» و «ن» : قلناه () ب : الاله في الحالتين (») «ا» و «ن» : ولا ‏(؛) ن : فمن عرف نفسه عرف ربه (ه) «ا» و «ن» : ساقطة ‎