مح ‎١‏ د فى الشنهادة قرا قظهَر بصودة ما جل له كا كرام ‎١‏ نر ل ال ألا الاستعداد بقوله « أععلى كل شيء لخلقه » ؛ حي رفع الححاب بينه وبين عنده فرآاه في صورة معتقده !؟! » فهو عين اعتقاده . فلا َشْهَّد القلب" ولا العين. أبداً إلا صورة معتقده في الحتى . فالحتى الذي في المعْتمَد هو الذي وسع القلب صوّرته » وهو الذي يتحلى له فيعرفه . فلا ترى العبن إلا الحتى الاعتقادي . ولا خفاء بتنوع الاعتقادات: من قيده أنكره في غير ما قده به » وأقر به فيا قيده به إذا تجلى . ومن أطلقه عن التقميد لم يشكره وأقر به!"' (47-ا) فيكل صورة يتحول فيها ويعطيه من نفسه قدر صورة ما تجلى له إلى ما لا يتتاهى » فرش صور !؟' التخلي ما لها نهاية تقف عندها . و كذلك العل الله !*! ما له غاية في العارف !' ' يقف عندها “بل هو العارف في كل زمان يطلب الزيادة من العلم به . درب زد" في علا "ور ب_زد في غثا» )درب رداق عل .ذال انا من الطرفين. هذا إذاقلت حتى وخلق؛ فإذا نظرت في قوله" « كنت _رجله الى" سعى بها ونده التق ”© يبطش بها وأماته الذي كر ب ا إل ل ال من القوىوعلبها ‎"١١‏ الذي هو الأعضاء؛ لم تفرى فقلت الأمر حتى كله أوخلق كله .فهو خلتى بنسمة وهو حتى بنسمة والعين واحدة . فعين صورة ما تحلى عين عا ا صورة من١١١'‏ "قبل ذلك التجليى؛ فهو المتجلّي والمتجلى له . فانظر ما أعجِب ان أمر الله من حيث هويته» ومنحيث نسبته إلى العالم في حقائق أسمائه الحسنى.. (١)ب‏ : ذكرنا (؟) ن : معتقد (»©) «ب» رو «ن» : له (؛) «ا» و «ب» : صورة (ه)١:‏ + تعالى ‎)١(‏ «ا» و «ب» : العارفين (») مذكور مرة واحدة في ب ومرتين في ن وثلاث مرات في ‎١ )8( ١‏ : + تعالى ‎١)(‏ : الذي في الحالتين ‎)٠٠١(‏ ب : ومحالمها التي . ن : ومجلى لها ‎)١(‏ أب : ما ‎