١9١ ثبت في الصحبح يتحول في الصور عند التجلي» وأن الحتى تعالى إذا وسعه القلب لا يع ممه غيره من الخلوقات :فكائة تملوه . ومعق هذا أنه إذا "نظن إلى الحتى عند تجلمه له لا يمكن أن ينظر معه إلى غيره. وقلب العارف من السعة كما قال أبو يزيد البسطامي « لو أن العرش وما حواه ماثئة ألف ألف مرة في زاوية من زوايا قلب العارف ما أحس به » . وقال الجنند في هذا المعنى : إن المحدّث إذا قرنا بالقدم لم ببق له أثر » وقلب تشع القتتدم كف بحن اللمحدث موجوداً ‎.)١١‏ وإذا كان الحتى يتنوع تجليه في الصور '"' فبالضرورة !"" يتسع القلب وبضيق بحسب الصورة التي يقع فيها التجلي الإلهي » فإنه لا يفضل شيء عن صورة ما يقم فمها التجلي . فإن القلب من العارف أو الإنسان الكامل بنزلة محل فص الخاتم من الخاتم لا يفضل بل ييكون على قدره وشكله من الاستدارة إن كان الفص'*) مستديراً (45 - ب ) أو من التربيع والتسديس والتثمين وغير ذلك الأشكال ان كان الفض عربماً أو مدنا أو مثمنا اونا الع الال فإن محله من الخاتم يكون مثل لا غير '*' . وهذا عكس ما يشير إليه الطائفة من أن الحتى تتجلى على قفر استعداد الفند : وهذا لبس كذلك 6 فرت العيد يظهر للحتى على قدر الصورة التي يتجلى له ‎١!‏ فيها الحتى . وتحرير هذه المسألة أن لل تجليين . تجلي غيب وتجلي شهادة ؛ فمن تجلي الغبب يعطي الاستعداد الذي يكون عليه القلب » وهو التجبلي الداني دي الغبب حقبقته » وهو الهُوية الت يستحقها بقوله عن نفسه « هو » . فلا بزال « هو » له دائما أبداً . فإذا حصل له - أعني للقلب ‎ )"‏ هذا الاستعداد » تجلى !9 له التجلنّي الشهودي ‎)١(‏ ب : وجوداً (؟) ب : الدورة (») ب : ساقطة (؛) ب : ساقطة ‏(ذات ا الأخية (+)ماقطة في ب (؟) 1 : القلب برل ‎