- ١١94 - ‎١"‏ فص حكمة قلببة في كلمة شعسة ‏إعا ا القلب + اعتى قلت العارف باهدا ساهو عن رجه ال ا لط أوسع منها > فإنه وسع الح جل جلاله وريه لاتق : هذا لسان العموم ‎'١'‏ من باب الإشارة » فإن '"' الحتى راحم لدس بمرحوم فلا حكم للرحمسة فيه . وأما ‎> ‏الإشارة من لسان الخصوص فإن الله '" وصف نفسه بالنسسفّس وهو من التنفيس : وأن الأسماء الإلهية عي المنشضى ليس !؟ إلا فى » زر أي تاليا دطلة مدا الحقائق وليست الحقائق التي تطلبها الأسماء إلا العام . فالألوهية 7 تطلب المألوه » والربوبية تطلب المربوب ؛ وإلا فلاعتن لها إلا به وجوداً أو" تقديراً . والحتى من حيث ذاته غني عن العالمين . والربوبية ما لها هذا الحكم . عن الآ بين ما تطلبه الربوبية وبين ما تستحقه الذات من الغنى عن العا . : وليست الربوبية على الحقيقة والاتصاف '" إلا عين هذه الذات . ( ‎١-4056‏ ) فلا تفارض الآبن حك القب ورد قي الخير ما وضفا ال فا لسو الشفقة على عباده . فأول ما نفس عن الربوبية _بنفسه المنسوب إلى الرحمن بإيجاده العالم الذي تطلبه الربوبية ‎"١!‏ بحقيقتها وجيع الأسماء ‎١١١‏ الإهة . ‎١١(‏ من هذا الروحدات رحمته وسعت كل شيء فوسعت الحق * فبي أوسع من القلب آو مساوية له في السعة . هذا أمضى ‎١١‏ ) ثم لتعلم أن الحتقى تعالى كيا ‏ماج ‏#دالمسث ‏رده جعي 17) لد لالد - وار ا را ل ليس ذلك المسمَى ."ب : «ليستء ؛ أي الأسناء (+) فقن» كانت مو جودة في ب ثم كشطت (١)ا:‏ الأألوهة (ا)« أو » ساقطة في ن ‏(78)<ب»ر«ن»: الاتصاف بالتاءء.ولكن جامي يقرؤها ويشرحها الانصافبالنون( جامي؟ ل ‎١ )١(‏ : به الحق ‎)٠١(‏ ن : ساقطة ‎)١١(‏ ب : ماقطة ‎)١١(‏ «ب» و «ن» ؛ فثبت . ‎١)١*©(‏ : .معلنى ‎