_- ١١! في المقدمة الأخرى والعالم حادث فتكرر الحادث في المقدمتين . والثالث قولنا العا » فأنتج أن العالم له سبب » وظهر ‎١"‏ في النتبحة ما ذكر'"' في المقدمة الواحتيج وهو الستب . خالوعة الخاص ‎"١‏ نمو كراد عابس والقر ا الخاص ‎١‏ عموم العلة لأن العلة في وجود الحادث السبب” » وهو عام في حدوث العالء عن الله أعني الحك . فنحكم !*' على كل حادث أن له سيباً سواء كان ذلك السبب مساويا للحكم أو يكون الحكم أع منه فيدخل تحت حكه » فتصدق النتتجة . فهذا أيضاً قد ظهر حكم التثليث '* ( 4 ؛ ‎١-‏ ) في إيجاد المعاني التي تقتنص بالأدلة . فأصل الكون التثللث » ولهذا كانت حكة صالح عليه السلام التي أظهر لل في تأخير أخذ قومه ثلاثة أباء وعْداً غير مكذوب ؛ فأنتج صدقاً وهو الصبحة التي أهلكيم الله ‎١!‏ بها فأصحوا في ديارم جائين . فأول بوم من الثلاثة اصفرت وجوه القوم ؛ وفي الثاني احمرت وفي الثالث اسودت . فا كملت الثلاثة صح الاستعداد فظهر كون الفساد فيهم قسمى ذلك الظهور هلاكا ؛ فكان اصفرار وجوه الأشقساء في موازنة إسفار '") وجوه السعداء في قوله تعالى ! « وجوه بِْمَنَذْ مسفرة ‎٠»‏ ب لفون وفو الظهور + كا كان" الالدفرار و ال بوم ظهور” علامة الشقاء في قوم صالح . ثم جاء في موازنة الاحمرار القاثم م قوله تعالى في السعداء « ضاحكة » » فإ الضحك من الأ سباب المولدة لاجرار الوشتوه © فبى قي" الشتعداه اخزار الوخنتات : ثم جل في موازنة تغثر يعترء. الأشقباء بالدواه وله اتفال م مغر ا رقو اا (١)ن‏ : فنظر ('ا ب :عادكرة (+) نبي : الخال . ‎٠)(‏ + فخع ابه «<ب» و «ن» فرحك (ه) أي هذا أيضاً حكم التثُلث قد ظهر الخ . ‎)١(‏ ساقطة في «ب» و «ن» () ساقطة في «ا» و «ن» (») ب : أن (+)ا نت ]عن