11 ا التكوين لك شيء نفسه لاللحتى » والدي للحتى فيه أمره خاصة .و وكذلك' " أجبرعن نفسه في قولهه؛ إنما أمرنا لشيء إذا أردتاء أن نقولله كن فيكون» فنسب التكوين لنفس الشيء عن أمر الله وهو الصادق في قوله . وهذا هو المعقول في نفس الأمر. (©4 - ب) كما يقولالآمر الذي 'يخَّاف” فلا يعصى لعبده ة" فقوم العبد امتثالا لأمر سيده . فليس للسيد في قيام هذا العبد سوى أمره له بالقيام »والقيام منفعل العمد لا من فعل السسد . فقا م أضلع التكوين على التثللث أي من الثلافة !من الجاننين » من جانب الحتى ومنجانب الخلق . ثم سرى ذلك في إيجاد المعانيبالأدلة: فلا بد منالدليل أن يكون م ركبآمن ثلاثة على نظام مخصوص وشرط خصوض» وحينئذ ينتج لا بد من ذلك » وهو أنبركب الناظر دليله من مقدمتي نكلمقدمة تي على مفردين فتكون أربعة واحد من هذه الأربعة يتكرر في المقدمتين لتشر"بط إحداهما بالأخر ىكالنكاح فتكون ثلاثة لاغير لتكرار الواحدقيه!*'. فيكون المطلوب إذا وقع هذا الترتيب على الوحه المخصوص وهو ربط إحدى امدق الأخرى بشكرار ذلك الوا حد المقر د الذي به مط © التثللت , والشرط المخصوص أن يكون الحك لعن من الفلة أو محاويا م1 6 سند يصدق ؛ وإن ل يكن كذلك فإنه ينتج نتيجة غير صادقة . وهذا موجود في العام مثل إضافة الأفعال إلى العبد معراة عن نسبتها إلى الله" أو إضافة التكوين" الذي نحن بصدده إلى الل مطلقاً . والحتى ما أضاقه الا إلى الشيء الذي مل 8# كن . رمالة ذا أرجة ليا كلدل آت وجود العال من ار ا عن متب فثنقول ل حادثش فله سيب سينا <* ادق“ والسدسب َ 0 تقول )بت الوكلا 1 )ل ؛ أي ثلاقة 0 (9) 0 تحتزي [) ‎١‏ :لها (ذ )اب :صم ا (3) ‎١‏ ب تعالى ‎١7‏ ب 2 أردناه 0 ب شبعياة