سكا لالخو فلا تنظر العين ل إ لله " يقنع الجكع إلا علمه فنحن له وبه في يديه وفي كل حال. فإنا لدي هذا شكر وكعررف وبنزء ويرصف . كن رأى الحق -منة فة بعنة فذلك العارف ؛ ومن رأى الحتى منه فيه بعين نفسه ‎١!‏ 'فذلك غير العارف . ومنلمير الحتىق منهولا فيه وانتظر أنيراه بعين نفسه'١'فذلك‏ الجاهل. وبالجلافلا بدلكل شخص من عقندة فق ريه يرجم مها إلمه ونطليه فمها ْ فإذا نحل لا الى فمها ا وإن تح إه١)‏ ف غيرها امك 07 وتعود مله وأناء الات علمه قِ نفس الإبر و عتناشدانه قدناد بشع قلا يقد معتقد لها إلا مما حمل فى نفسة؛ فالإله في الاعتقادات بالجعل؛ نما رأوا إلا نفوسهم وما جعلوا فيها. فانظر :مراتبالناس في العل بالله تعالى هو عيبن مراتبهم في الرؤية يوم القيامة . وقد أعامتكٌ بالسبب اللوحب لذلك . فإباك أن تتقد بعقد خصوص وتكفر بما سواه فيفوتكخير كثير بل يفوتك العلم بالأمر علىما هو عليه . فكن في نفسك هيولى لصور'*'المعتقدات كلها فإن الله *' تعالى أوسع وأعظم من ‎١!‏ أن يحصره عقد دون عقد فإنه يقول «فأينا تولوا ثم ونه الله»وما ذكر أينا منأن.وذكر أن ثم الوه الله ووه الشيء حقيقته . فنبه بذلك قلوب العارفين!*'لثلا تشغلهم العوارضفي الحياة الدنيا عن استحضار مثل هذا فإنه [17 - ب) لابدري العبد في أي "نفس يمح 1) فقد يقض!"' في وقت غفلة فلا ستوي مع من قيض على حضور . ثم إن العمد ( ؟”- ‎١‏ )باقط في ن (؟ 0 ؟ )ل ساقط قاب (+)ا: نكره (؛) ‎١‏ : الصور (ه) «ا» و «ن» : الإله 5 ساقطة في المخطوطات الثلاث ()رب ؛ ثم (8) «ا» و <ب» : العالمين () ن : « فقد يقبض » ساقطة 3