ما الاح أوله!١'‏ العماء الذي ما فوقه هواء وما تحته هواء . فكان الحتقى فيه قبل أن يخلى الخلتى . ثم ذكر أنه استوى على العرش؛ فهذا أيضاً تحديد . ثم ذكر أنه ينزل إلى السماء!"“الدتنا هذا تحديد. ثم ذكر أنه في السماء وأنه في الأر وآنه عنما أبنأ كنا إلى أن أخبرةا أنه صَننا .وم حعدودوت © ما وصقت الس الا ل ل ليس كمثله شيء حد” أيضاً إن أخذنا الكاف زائدة لفير الصفة .ون تميز عن المحدودف,و ادوم بكونه لدرس' "'عينهذا المحدود.فالإطلاق عن التقيد تقسد!*'؛ والمطلق مقيد بالاطلاق لمن فهم . وإن جعلنا الكاف للصفة فقد حددناه ؛ وإن د « ليس كمثله شيء » على نفي المثل تحققنا بالمفهوم وبالإخبار الصحيح أنهعين الإنشباء ) و الأعشدام مقدودة إن اغتلنت عدرينا :نير قدا الا ال فا يِحَددُ شيء إلا وهو حد الحتقى . فهو الساري في مسمى الخلوقات والبدّعات» ولولم يكن الأمر كذلكما صح الوجود. فهو عين الوجود» «فهو علىكلشيء حفظ » بذاته ؛ « ولا يئوده » حفظ شيء .. فحفظه تعالى للأشاء كلها حفظه لصورته أن يكون الشيء غبر ضورقة" 2 ولا يصح إل هذا»فهو الشاهد من الشاهد والمشهود من المشهود . فالعالم صورته » وهو روح العال المدير له فهو الإنسان الكمير . فير الكون - له وهتر الوأليحت الذي قام كوني بكونه ولذا قلت يفتذي (١4؛ب)‏ فوجودي غذاؤه ‏ وبه نحن نحتذي فشه منه إن نظر اث توحه_ تعوذى تر ا بر : ‏ب : أولمها () عدا : مام (*) ب : ليس هو عين () تقد‎ )١( ‏(ه) ن : بكل حد محدود (3) أي حفظه لصورته عن أن يوجد الشيء إدخلاف صورته.‎ وقد ذكر جامي «عن» ضراخة في النص الذي شرحه ج ‎١‏ ص مل فقرأ «عن أن لوحد الخ » ١١