- ١١9 -- والجهالة . فهذا علم خاص يأتي ( +4 ‎١٠-‏ ) من أسفل سافلين » لأن الأرجل هي البفل مق الشتخص.» وأتقل منها متها ولس اليل د ل لس ان الحتى عين الطربيق عرف الأمر على ما هو علنه» فإن نه جل وعلا تسل وتسافر إذ لا معلوم إلا هو » وهو عين الوجود '؟' والسالك والمسافر . فلا عاليّ إلا هو من أنت ؟ فأاعرف حقبقتك وطرزيقتك»فقد بان لك الأمر على لسان الترجمانإن فهمت . وهوا"' لسان حتى فلا يفهمه إلا "من" فهمه” حتى : فإن للحتق نسا كثيرة وها مداق + إلا وى عاذا قوم هود كيف « قالوا هذا عارض ممطرناء فظنوا خير آباللتعالى وهو عند ظن عبدهبه» فأضرب !لهم الحتى عنهذا القول فأخبرم ما هو أتم وأعلى في القرب #فإنه اذا أمطرم فذلك حظ الأرض وسقى الحبّة فنا يصلون الى نتبيجة ذلك المطر إلا عن بعد فقال لهم : دبل هو ما استَعْحلمَ بهريح” فيها عذاب” ألم »: فجعل الربح إشارة إلىما فيها من الراحة!*' فإنيهذه!"'الريح أراحهم من هذه اليا كل المظامة والمسالكالوعرة والسدف المدلهمة »وفي هذهالربح عذاب أي أمر يسعذبونه إذا ذاقوه» إلا أنه بوجعهم لفرقة المألوف. فياش رهالعذاب فكان الأمر إلهم أقرب مما تخلوه فدمرت كل شيء بأمر ربها» فأصبحوا لا أُرى إلا مساكنهم » وهي جثشثهم التي حاار واحهم الحقئية . فزالت حقئية!"اهذ«النسة الخاصة وبقنت على ها كلهم الحماة الخاصة بهم من الحتى التي تنطتى بها الجلود والأبدي والأرجل وعدئات الأصواط والافعاذ [ »)با ). وقد ورد التص الإلهي بهذا !*' كله » إلا انه تعالى وصف نفسه_بالغيرة ؛ ومن غيرته « حرام () ساقطة فين (*) ساقطة فيان (*) ب : فهو (8) ب : واضرب (ه)ن:الراحةهم (د)ا:هذا ‎:١)»(‏ حقيقة (د)اب :هذه