-- م -- فانا ساقهم إلىذلك الموطن حصاوا في عين القرب فزال البعد فزال مسمى حب في حقهم » ففازوا بنعم القرب من جهة الاستحقاق لأنهم مجرءون . نما أعطاهم هذا المقام (ه»_ب) الذوقي اللذيذ من جهة المنئة)وإنما أخذوه'"" ما استحقته حقائقيم من أعمالهم التي كانوا عليها » وكانوا في السعي في أعمالهم على صراط الرب المستقم لأن نواصيهمكانت بيد من لههذه الصفة. نما مشوا بنفوسهم وإنما مشوا بحم الجبر إلى أن وصلوا إلى عين القرب . « ونحن أقرب إليه منكم ولكن لا تبصروت »: وإنما هنو يسدر فإنه كرف القطاء وفص ديا وماك مانا مرحت اونا حص تنتعدآ في القراب !"من شقي” . و نحن امريد ؤلية من حمل الورعد هوبا خص إنسانا من إنسان . فالقزب الإلهي من العبد لا خفاء به في الإخبار الاللهي فلا قربا قرب من أنتكوتهويته عبن أعضاءالمد وقواه“وليس الد سوى هذه الأعضاء والقوى فهوا"احتى مشهود في خلى متوه . فالخلتى معقول والحتى بحسوس مشهود عند المؤمنين وأهلالكشف والوجود. وما عدا هذين الصثفين فالحق عندهم معقول والخلتق مشهود . فهم بمنزلة الماء الملح 9 الأجاج » والطائفة الأولى بمنزلة الماء العذب الفرات السائغ لشاربه . فالناس على قسمين : من الناس من مشي على طريق يعرفها '"' ويعرف غايتها > فهي في حقه صراط مستقم !*' من يمشي علطريقى يجهلها ولا بعرفغايتها وهي عين'' 'الطريق التي عرفهاالصنف الآخر. فالعارف يدعو إلى الله على بصيرة»وغير العارف يدعو إلى الله على التقليد . ومن الناس ا 0 واج ازع الحا الوص بالعين (») ب : وهو ‎١):(‏ : المالح (6 -ه) ساقط في ن ‎٠‏ أما ب فلا يسقط فيه إلا كامة فبي