1 ١ ‏من عالم مثله أو عين الحتى . فهو!١' الله لا غيره » ولذلك قال: « بأيها الناس أنلع”‎ ‏الفقراء إلى الله وال هو الغنيء الميد» . ومعلوم أن لنا افتقاراً من بعضنا لبعضنا.‎ ‏فأسماؤنا أسماء الل تعالى إذ إلله الافتقار بلا شك ؛ وأعناننا فى نفس الأمر ظله‎ 2 )"١ ‏لا غير ء!؟! 0 فهو هويتنا لا هويتنا 6 وقد مدنا ل السسل فانظ‎ ‎٠“‏ فض حبكية أحذدة ف الفا ديه ‏إن لل الصراط المستقم ظاهر غير خفي في العموم قي صغير كر عه وجهول بأمواز وعلم وطهذا وصعتب ' رحمتتتةه ل شيء من حقير وعظم ‏« ما من دابة إلا هو آخذ بناصصتها إن ربى على صراط مستقم 6 فكل الام فكرر كان( الشثلال عارضا كذلك لقب الإلى عارس «والال ال الرحمة الى وسعت كل مىء ل وهى السابقة ‎٠‏ وكل ما سدوى الحتى دان * فإنه دو روح . وما ثم" من يدب بنفسه وإنما يدب بغيره .فهو يدب بحك التبعمة للزي ‎١١‏ ‏هو على الصراط المستقم 6 فإنه 2 يكون صراطاً إلا بالشنى عليه 8 إذا دان لك الخلى قث < مف اك الحى وإن دان لك الحى فقد لا يتبع الخلق ‏فحقق قولنا فيه فقولي كل+ الحتى ‎)١(‏ المراد بالضمير « هو » كل اسم مفتقر إليه العالم () :2 بير (+) ‎١‏ : ساقطة (؛) ب : فهم )1 و إن أ ا الذي ‏ل ‎