ل عين غنائها عننسة الأسماء لها»لآن الأسماء لها كا تدل علمها تدل على مسصات أخر حوى ‎١١‏ ذلك أآراما د قل مر الا اسايق حل عم ب اله ادا من حنث استنادنا إلمه : 0 تلد» من حيث هؤيته ونحن) دول بولدا» كذلك ؛ «و يكن" له” كلفواً أحد» كذلك . فهذا نعته فأفرد ذاته بقوله: وال" أتحد» وظهرت الكثرة بنعوته المعلومة عندنا. فنحن نلد ونولد ونحن تستند إلىه ونحن أكفاء بعضنا لبعض. وهذا الواحد منزه عن هذه النغوت فهو غنيعنها كا هو غني عنا. وما للحتى "نسب” إلا هذه النورة)سنورةالإخلاص» وفي ذلك نزلت. فأحدية ا الغنى عنا وعن الأسماء أحدية العين » وكلاهما يطلق عليه الاسم ( ‎١-28‏ ) الأحدا" » فاعل ذلك . فا أوجد الحتقى الظلال وجعلها ساجدة متفيثة عنالمين والشيال!؟! إلا دلائل لك!*؟ علك وعلبه لتعرف من أقه رما نجل الزن لحنت الأسماء الإطة الى تطلنا أخذية الكثرة + وأخحدية الل من حلت شئتة إلك ى تعلى من أبن أو من أي حقيقة إلهية اتصف ما سوى الل بالفقر اللكلي إلى الل » وبالفقر النسي بافتقار بعضه إلى بعض» وحتى تعلم” من أين وض أي حقيقة اتصف الحتى بالغناء عن الناس والغناء عن العالمين» واتصف العام بالغناء أي بغناء بعضه عنبعض منوجه ما هو عينما افتقر إلى بعضه به . فإنالعالامفتقر إلى الأسباب يلاك افتقاراً ذاتيا . وأعظم الأعشاب له سيسة الحى :ولا مدمة للحت يفتقر العالم إلمها سوىالأسماء الإهية . والأسماء الإلهية كلاسم يفتقرالعالم إليه ‎)١(‏ ن : محقق , صيغة اسم الفاعل (؟) ذلك أي دلالتها (دلالة الذات)علىمسمياتأخرى يحققى أثر الأسماء في العالم الخارجي ‎١)+(‏ : الواحد » صححت الأحد في الهامش ‎8.١ ‎١١ ‎"١ ‎