اح يظهر الظل فيكون كا بقي منالممكنات الما ظهر للها عين في الوجود. "ثم جعلنا الشمس عليه دلبل » وهو اسمه النور الذي قلناه © ( 1 - ب ) ويشهد له!' الحس : فإن الظلال لا يكون لها عين بعدمالنور. «ثم قيضناه إلينا قيضا يسيراً» : وإنما قمضه إليه لأنه ظله» ثمنه ظهر وإلبه برجع الأمركله!"'. فهو هو لا غيرّه. فكل ها يدركه!"' فهو وجود الحقى في أعان للسكنات.. نمن حنث هوية الف هوا وجوده » ومن حنث اختلاف الصورا*' فيه هو أعبان الممكنات. فكي لا يزول عنه باختلاف الصور اسم الطل » كذلك لا بزول باختلاف الصور اسم العال أو !ا اسم سوى الحتى . من حيث أحدية كونه ظلا هو الحتى؛لأنه الواحد الأحد. ومن حيث كثرة الصور هو العالم ففطنَ و حت ما أوححكد اهيز إذا لوالا عن ما ذكرته لك فالعالم متوهم ماله وجود حقيقي ؛وهذا معنى الخال . أي خبّل لك أنه أمر زائد قائم بنفسه خارج عن الحتى وليس. كذلك في نفس الأمر . ألا تراه في الحس متصلاً بالشخص الذي امتّد عنه» يستحيل عليه الانفكاك عن ذلك الاتصال لأنه يستحيل على الشيء الانفكادعن ذاته ؟ فاعرف عينكٌ ومن أنت وماهويتك ومَاتتتُك إل اطق ايها أت حق وجا انيت اال وشوائى وغير وما ماك عدا الألفاظ . وفي هذا يتفاضلالعاماء ؛ فعالم وأعلم . فالحتى بالنسبة إلى ظل خاصصغير وكبير »وصافر وأصفى » كالنور بالنسبة إلى حجابهعن الناظرفيالزجاج'"'يتلون بلونه )وق نفس الأمن لا لو"لئله .ولك هكذا ار اءار راي ( نوم 1 ) هال (8)ب دن :ها (*) ب : + اليه يرجع » وإليه يرجع الأمر كله . ‎١ )+(‏ : تدركه بالتاء (5)6©+ مين (ه) ب : صور وذ )اب بد رقي الججلة تقديم وتأخير فيا ‎)٠(‏ ب : بالزجاج , ن فالزجاج