1١467 “الممكنات : عليها امتد هذا الظل » فتدرك من هذا الظل بحسب ما امتد عله من ورحود هذه الدات ‎٠.‏ ولكن رأسمه النور وقع الإدراك وأهمتدا ‏ هذا الظل على أعنان الممسكنات في صورة الغسب المجبول . ألا تزى ( ‎١-١‏ ) الظلال نري إلى النواد تقين ”"! إلى" ما بانج اناشاء لمد ‎١‏ لاس روز دين أشخاص من هي ظل له ؟ . وإن كان الشخص أبيض فظله '*' بهذه المثابة . على غير!*' ما يدركها الحسمن اللونيةوليس ثم علة إلا البعد ؟. و كزرقة السماء. فهذا ما أنتجه البعد في الحس في الأجسام غير الثيرة. و كذلك أعيان الممكنات ليست ثيرة لأنها معدوّمة وإن اتصفت بالشموت لكن ل تتصف بالوحود إد الوجود" تور . غير أت الأجسام الثيرة تعظي ها البعد في الح صقر 607 فهذا تأثير آخر للبعد . فلا يدركها الحس إلا صغيرة الحجم وهي في أعيانهما كبيرة عن ذلك القدر وأكثر كميات ‏ كا يعلم بالدلل أن الى مثل الأرضن في الجرم مافة وستين '"" مزة + وهي في الحس على قدر جرم القرس مثلا . فهذا أثر البعد أيضاً . نهنا يعلم من العالم إلا قدر ما يعلم من الظلال » ويجهل من الحتى على يعُلم ّ ومن حيث ما يل ما قِ ات ُلك الظطل من صورة شخص مد امتد عنه يجهل من الحتى.. فلذلكٌ نقول إن الحتى معلوم لنا من وجه مجبول !*' لنا من وحه ‎٠:‏ ألم ل إلى رم كف ل الطل" ل سا لح عله اا 0 أى يحكون مه بالقوة . يقول 3 ل الحى للتحلى امنا حى ُْ (١)ا:اهتد‏ (32) ب:وتشير (*) ب : لبعد (؛) ب :؛ فظل (ه) ب : ساقطة (1)اب #صفيراً ‎١)7(‏ : وستون . ب : ماثة وستين وربعها ون مرة.. (8) ب : ومجهول