ها أيضاً > وإنما بردعبها طلبا للصحة - والصحة من الطنسعة أيضاً - بإنشاء مزاج انم" مالف ا هذا المزاج . فإدذن ليس الطبيب يخادم للطسعة » وإما هو خادم لها من حيث إنه لا يصليح” جسم المريض ولا يغير ذلك '"' المزاج إلا بالطبنعة أيضا . فقي" حقها يسعى من وجه خاص غير عام لأن العموم لا يصح في مثل هذه المسألة . فالطبيب خادم لا خادم أعني الطبيعة » وكذلك الرسل والورثة في خدمة الحتى . والحتى !" على وجهين في الحكم في أحوال المكلسفين + فجري الأمر ( ‎١-4‏ ) من العبد بحسب ما تقتضيه . إراذة الحتى » وتتعلتىق إرادة الحتى به بحسب ما يقتضي ‎*١‏ به علم الحتى » ويتعلىق عل الحتى به على حسب ما أعطاه المعلوم من ذاته : نما ظهر إلا بصورته . فالرسول والوارث خادم الأمر الإلهن بالإرادة » لا خادم الإرادة . فهو برد عليه بهطلباً لسعادة المكلّف '*' . فلو خدم الإرادة ل ما نصح وما نصح إلابها أعني بالإرادة . فالرسول والوارث 0 أ أخروي للنفوس مذقاد لأمر الله حين أمره» فرنظر في أمءره تعالى وينظر في إرادته تعالى» فير ادقذ أمره بيا يخالفإراذته ب يكون إلا ما يريد»ولهذا كان الأمر. فأراد الأمر فوقعوما أراد وقوعما أعر مه لاهو ! فل 5 من المأمور» سمي مخالفةومعصية. فالرسول ا ولهذا قال سُيتي «هود » والخوزبا لما تحوي عليه من قوله «فاستقم كا أمرت 1 (١)ن:‏ يخالفه . (*)ناقطة فيا (*) ب : وأمر الحق . (:) ب : يقفي (+) صفق الغارة آنا الرسول الختسا لانن لقني التكايكي لواف لازا اللالة لاخو بتبليغ مل هذا الأمر > ولنن خادما للازادة الإلجة لان الإزادة قد تكو مخالفة للأمر التكلتفي . فالرسول يرد على المكاف نيه أي بالأمزّ الإلهي طلماً لسعادته . أو يقول القاشاني فر ل الإهي: الأمر الإفي 131 على الأزادة شقاوة العسد م هر الخال ف مسال فرعون : ‎١‏ ان : فلا ‎١)»(‏ الأجوق تل يد الصببناء . وزالفق وفوخ الثنيء الذي أمر ابه من الأموز : أي أن_الله أزاد وقوع الأمر لكاي بن 'الرسول فوقع ولككنه لم يرد وقوع الشي اللأمور به من المأمور . ‎ ‎