و4 - من قعلك. .قال" منت إلاا ما لان فتك . فكي أثت: السعادة لمانا رح فِمْلَك ‎١‏ .كذلك ما أثيت الأسماء الإلسة إلا أفعاله" وهى أنت وهى الحدثات, ب فبآثاره "سمي إلا وبآثارك!؟! سميت سعيداً. فأنزلك الله تعالى منزلته إذا أتقت الدين وانقدت إلى ما شرعه لك, وسأبسط في ذلك إن شاء الله ما تقع به الفائدة بعد أن نبين الدين الذي عند الخلتى الذي اعتبره الله فالدين كله لله وكله منك لا منه إلا بحك الأصالة. قال الله تعالى «ورهبانية ابتدعوها» وهي التواميس الحكية التي لم يجىء الرسول المعلوم بها في العامة من عند الله بالطريقة الخاصة المعلومة في العرف . فاما وافقت الحكة والمصلحة” الظاهرة” فمها الحك” الإلهي في المقصود بالوضع المشروع الإلهي »اعتبرها اللاعتبارما شرعه منعنده تعالى»«وما كتمبا الله عليهم». ولم فتح الله بينه وبين قادبهم باب العناية!"'والرحمة من حيث لا يشعرون جعل في قاوبهم تعظم ما شرعوه يطلبون بذلك رضوان الله على غير الطريقة النبوية المعروفةبالتعريف الإلهي فقال: «نما رعوها» :هؤلاء الذين شرعوهاوشرعت لهم :7 حى رغابتهبا » « إلا ابتفاء رضوانت الله )و كذلك اعتدرا 2 ) ناأتتبي الذين آمنوا » مها ( منهم أجرم 6( دب ا وكيز منهم ف أي من هؤلاء الذين شرع فيهم هذه العبادة « فاسقون » أي خارجون عن الانقياد إليها والقيام بحقها يهو من" لم ينقد إليها لم ينقد مشراعه !2 بما رضبة . لكن الأمر ألقتمى “الاثقاة - ريثات أن الكلف إما اه الموافقة وإما خالف ؛ فالموافق المطيع لا كلام فيه لبيانه ؛ وأما الخالف!*' فإنه يطلب بخلافه الحاكم عله منالله أحد أمرين إما التجاوز والعفو»وإما الأخذ ‎)١(‏ ساقط في ن (؟) ن : وبآ ثاري سمي ( نم اام الرحمة والعناية ‎١)4(‏ : مشروعه (ه) ب :؛ الخالفة . ٍ '] ‎ ‎