11 الله لف وعده شل / ل يقل ووعده ّ بل قال ونتحاوز عن سيناتهم» ع اند توعد" عل ذلك : قاثقى عل إساعل بانة كان صادق الوعند . وقد زال الإمكان في حتى الحتى لما فيه من طلب المرجح . فل بس إلا صادق الوعد وحده وما لوعيد الحتى عبن تعائن وآزء_ دلوا دان ” المْقَاء فإنهم على لذة يتنا نعم ماين نعم جنان الخند فالأمر واحد وبينمما عند التجلي تباين - فص حكمة روحية في كامة بعقوبية "امن عد"قنه اق تال ومن عراف من عرفه الحتى . ودين عدن الخلق * وقد اغتترء الها" . فالتثن الذى عند الله عو الذي اصطفاه الله وأعطاه الرتبة العليا على دين الخلق فقال تعالى « ووعى لها إيراهم بنيه ويعقوب با بني إن الله اصطفى لك الدين فلا تمن إلا ون مسامون»: أتى متقادات إلدله .. وخا الدين_بالالف" وآللام .للتعريف .والعهد ؛ الدن دان + ذين عند الل وعد" فهو دين معلوم معروف وهو قوله تعالى « إن الداين عند الله الإسلام 1 وهو الانقماد فالدين غارة عن انقيادك والدي فت عبد اللا تعالى هو الشرع الذي انقدت أنت إليه . فالدين الانقيادا*' » والناموس هو الشرع الذي شرعه الله تعالى . فمن اتصف بالأنقياد لما شرعه الله له فذلك الذي قام بالدين وأقامه » أي أنشاه ك يقم الصلاة . فالعبد هو المنشىء اح للدين والحق هو الواضع للأحكام َ الانقشاد هو عبن فعلك + فالدين ‎١ )١(‏ : .ودين عند (*) 1 :+ تعالى (+) ن: والدين عند الله ‎