فعل الراضي فيه. "ففضّل إسماعيل غير من الأعيان بما نعته الحتى به من كونه عند ربه مرضاً . و كذلك كل نفس مطمئنة قبل لها « ارجعي إلى ربّك » فما أمرها أن ترجع إلا إلى ربا الذي دعاها فعرفته' "من الكل » «راضية مرضة». « فادخضل في عبادي » من حيث ما لهم هذا المقام . فالصاد المذكورون هنا كل عبد عرف ربه تعالى واقتصر عليه ولم ينظر إلى رب غيره مع أحدية العين : لا بد من ذلك ( .+ - ب ) د وادخلي جني “الى ال ماي :. والشمك حجن :سواكافأنت تسترني!" بذاتك . فلا عرقت إلا بك كا أنبك لا تكون إلا بي ‎٠‏ نمن عرفك عرفني وأنا لا أعرف فأنت لا تعرفت . فإذا دخَلتَ جنته دخلت نفسك فتعرف نفسك معرفة أخرى غير المعرفة التي عرفتها حين عرفت ربكٌ بمعرفتكٌ إباها . فتكون صاحب معرفتين'*' : معرفة به من حيث انث » ومعرفة به بنك من حث هو لا من حنت أنت ا قلتت عد وأنت وب :من إداقلة أنت عد وان رن وان عد لن له ف لخطاب عبد فكل عقد علمة شخص حخدَلِه من سو اه متاك فرضي الله عن عسيده » فهم مرضون > ورضوا عله فهو مردي 8 فتقابلت المشركان" تقابل الأمثال والأمثال أضذاد لآن المملن" لا جتنمان إذ لا يتميزان وما ثم إلا متميز فما ثم مثل؛ فما في!"' الوجود مثل» فما في!"' الوجود قد » قات أ قل لصالكة و الشد» والد 2ه ناد نفس 2 إن الوجود حشقة و والشيء لا د ‎)١(‏ ن : فتعرفه () ب ؛ هي _ستري » وفي بعض النسخ المطبوعة هي _سرّي ‎١)+(‏ : تستريني » وكان الواجب أن تكون تسترينني لو أرادها للتؤنث (4؛)ب:المعرفتين (ه)١‏ : الصورتان ‎)١(‏ ب : المثلين حققة ( )0 )ثم في . ‎