: فللواحد الرحمن في كل موطن ‏ من الصور ما خفى وما هو ظاهر فإن- قلت هذا الحق قدكلكا “ادق وإ -_: قلت نذا تلط اد اا وماحكمه فيموطن دون موطن ولكنه بالحتىق للخلق سافر إذا اننا .حل للعيور_ ترده عقول ببرهمان عليه تثابر ويُقبّل في بجلنى العقول وفيالذي يسمى خيالاً والصحيح النواظر تقول أبو يزيد !"' في هذا المقام لو أن العرش وما حواه ماثة ألف ألف مرة في زاوية من زوايا قلب العارف ما أحس بها !"' . وهذا ومع أبي يزيد في عا الأجسام . بل أقول لو أن ما لا يتناهى وجوده يقدّر انتهاء وجوده مع العين الموجدة له في زاوية من زوايا قلب العارف ما أحس بذلك في علمه . فإنة قد ثبت أن القلب وسع الحتى ومع ذلك ما اتصف بالري فلو امتلاً ارتوى . وقد قال ذلك أبو يزيد . ولقد نهنا على هذا المقام بقولنا : ا يا خالق الأشاء في نفسه أنت لمنا تخلقه جامع تخلق ما لا نتهي كوته ف ك: فأنثتث الضيق الواسع لو أن ما قد خلى الله ما لا ح يقلي فجره الساطع !*' بالوهم يخلتى كل إنسان في قوة خماله ما لا وجود له إلا فمها و هذا قو الاق العام.( 78 - ب ) والعارف يخلق بالهمة ما يكون له وجود من خارج محل الهمة ولكن لا تزال الهمة تحفظه . ولا يئودها حفظه » أي حفظ ما خلقته. فق طراً ‎١)١(‏ : فديتك (») أب يزيد طبفور ين عيسى البسطامي الصوفي المعروف . قيل مات سنة دح جه (*) ب : به ‎١):(‏ : تذكر البيت الرابع قبل الثالث . ‎