صورة ما رآ لعامه بموطن الرؤيا وما تقتضيه ‎"١١‏ من التعبير . وقد أعلم أت صورة الني صلى الله عليه وسلم ( 3# - ب ) التي شاهدها الحس أنها في المدينة مدافونة كدان صر ة ارلا ولطنقته '"' ما شاهدها أخد من أمحسق ل نفسه!" . كل روح بهذه المابة . فتتجسد له روح الني في المنام بصورة جسده كا مات عليه لا يخرم!*' مه شيء . فهو محمد صلى الله عليه وسلم المرفي من حدث رورحة في صوزة جسدئة (*" تشيه المدافونة لا يمكن الشطان أن بصور بصورة جسده صلى الله عله وسلم عصمة من الله في حتى الرائي. ولهذا من رآ بهذه الصورة يأخذ عنه جميع ما أفرم 0 ينهاه عنه تيا ا يخبره ‏ كان يأخذ عنه في الحاة الدنيا من الأحكام على حسب ما يكون منه اللفظ الدال عله من يط" اا ظاهر أو يمل أو ما كان '"'. فإن أعطاه شيا فإن ذلك الشىء هو الذي يدخ لالتعبير ؛ فإن خرج في الحس كا كان في الخال فتلك رؤّيا لا تعبير لها . وبهذا القدر وعليه الله : فها فعل بإبراهم وما قال له : الأدب لما يعطيه مقسام النبوة » عَلِمْنا في رؤيتنا الحتى تعالى في صورة بردها الدليل العقلى أن" نعسّر (*' تلك الصورةبالحق اللشروع إما في حتى حال الرائي أو المكات الذي رآ فيه أى هما معاً . وإن لم ا الدليل العقلي أبقيناها على ما رأيناها !9 كا نرى الحتى في الآخرة شواء . (40 )2 ا ا 1 0 0) أي تداق ور اعد دفوو (؛ نائطة عيب ‎٠‏ 018 أي أ أي في أجل افق (8)ا تغير: ) ( 1 راا