ا تطلب التعبير . ولذلك قال العزيز « إن كنم الوك تاورة ها ومع التعبير الجواز من صورة ما رآ إلى أمر آخر . فدانت البقرز سنين في المحْل والخصب . فلو صدى في الرؤيا لذبح ابثه » وإنما صدى _الرؤيا في" أن ذلك عين ولده » وما كان عند الل إلا البح العظم في صورة ولده ( 7؟ - | ) ففداه لما وقع في ذهن إبراهم عليه السلام : ما هو قداء في نفس الأمر عند الل ا" . فصوّر الحس الناّبح وصور الخبال إبن إبراهم عليه السلام . فاو رأى الكيش في الخال لعسّره *' بابنه أو بأمر آخر . ثم قال !9 « إن هذا لهو البلاء الممين ‎١!‏ » أي الاختبار المبين أي الظاهر يعني الاختبار في العلم: هل يعلم ما يقتضيه موطن الرؤيا من التعبير أم لا ؟ لأنه يعلم أن موطن الخيال بطلب التعبير : فغفل ما وأفى الموطن حقه»وصدى الرؤنا لهذا السيب كا فعل تقي بن مخلد الإمام صاحب المسند » سمع في الخبر الذي ثبت عنده أنه عليه السلام قال : « من رآني في النوم فقد رآني في البقظة فإن الشطان لا يتمثل على صورتي » فرآء تقي بن مل وسقاه الي صلى الل عليه وسل في هذه الرؤيا لبن فصدى تقي بن مخاد رؤياه فاستقاء !؟؟ فقاء الث ولو غبر رؤياه لكان ذلك اللين عاماً , فحرمه الله عاما كتراجل قير ماجدبتنا الى رسول الله صلى الله عليه ول ال :8 في المنام بقدح لبن : « فشربته حتى خرج الرّي من أظطافيري*"'' ثم أعطيت فضلي عمر » . قيل ما أولتة يا رسول الله ؟ قال العم م وماتركه لبنا على ‎)١(‏ ن: ساقطة (2؟)١:‏ في ساقطة ‏ (+) أي ففداه من أجل ما خطر بفكر ابزاهم من أن الذي رآ كان صورة ابنه - وليس ذلك. فداء حقيقيا في, نفس الأمر عند الله » لأن الصورة التي رآها ابراهم لم تكن صورة ابنه بل صورة الكيش ظاهرة في صورة ابنه . ‎١)(‏ : لعبرنا عنه (ه):ب : + تعالي . (2) ن. : < إن. هذا لهو البلاء » أي الاختباز «المبين» أي الظاهر (7) ا ؛ فامتقى- ‎٠‏ (و) و + عن الاق ‎ :‏ زح) يه : ااتى ‎. ‏ب : أظفاري‎ )٠١( ‎ ‎