والمعلوم أنت وأحوالك . فليس للع أثر في المعلوم » بل للمعلوم أثر في الما(" فمعطبه من نفسه ما هو عليه في عينه . وإنما ورد الخطاب الأآلهي بحسب ما تواطاً عليه المخاطدون وما أعطاه النظر العقلي نذا ورد الخطاك على ما بعطمة العف : ولذلك كثر المؤمنون وقل العارفون(6 + ات ) أصحاب الكموف. « وما منا إلاله مقام معلوم » :وهو ما كنت به في شوتك ظهرت به في وحودك » هذا إن ثبت أن لك وجوداً . فإن ثبت أن الوجود الحتى لا لك ؛ فالحكم لك بلا شك في وجود الحتى . وإنَ ثبت أنك الموجود فالحكم لك بلا كل جواق كن الحاع البق * اي إلا إفاضة الوجود عليك والح م ل عليك . فلا !؟ تجند الا نفلك ولا تذم إلا نلك ؛ وما ببق الى إلا + د اغاضة الوحزد لآ3 305 ل لا لله 2 غْدَاوه بالأحكام؛ وهو عذاوك بالوسو د فتعين عليه ما تعين علنك . فالأمر منه إليك ومتلة ال د فى أباك 2 مببئ مكلتفا وما كلفك إلا بما قلت له كلفني بحالك وبما أنت عليه . ولا سمى مكلا : اسم مفعول. ع ‎٠‏ ع ف#حمدفى و اممف وبصتدى واهتدة ‏فى يال الل يه وفي الأعمان أَجخدء ‏قم قدي أذ ا وأغعرقه كأاشيِيت ف قََ بالغنى 0 ا الاقدء ا ؟َ لذاك الحى ادق فأخسلة أده ‏بذا جاء الحديث لنا وحقق ‏ ق اميد ‎)١(‏ ب » ن : في العالم (؟) ن : فالحك بالفاء ا و ()ن :أته (ه) ‎١‏ : الضنى . نى ‎ ‎