م - أنه إله لنا . ثم يأقي الكشف الآخر فظهر لك صورنا فيه » فظهر بعضنا لبعض ‎'١'‏ في الحتى » فيعرف بعضنا بعضاً » ويتميز بعضنا عن بعض . ثمنا من يعرف أن في الحتق وقعت هذه المعرفة لنا بناء ومنا من يجهل الحضرة الت وقعت فمها هذه المعرفة بنا : أعوذ بالله أن .أكون من الجاهلين . وبالكشفين معاً ما ليحك علينا إلا بنا ؛ لا » بل نحن نحكم علينا بنا ولكن فيه » ولذلك قال « فلله الحجة المالغة » : يعن على المحجوبين ( 78 - | ) إذ !"" قالوا للحتى 1 فعلت بنا كذا وكذا مما!"لا يوافق أغراضهم ؛ « فيكشف” لهم عن ساق »: وهو الأمر الذي كشفه العارفون هنا»فيرون أن الحتى مَا فعليهم ما ادص + أنا هذ" اران لك منهم » فإنه ما عامهم إلا على ما هم عليه » فتدحض!'*' حجتهم وتبقى الحجة لله تعالى المالغة . فإن قلت ما فائدة قوله تعالى : « فلو شاء لهدا ع أجمعين » قلنا!ة! « لو شاء » لو حرف امتناع لامتناع : فما شاء إلا ما هو الآمر علمة. ولكن عين الممكن قابل للشيء ونقيضه في حك '"" دليل العقل ؛ وأي الحكمين اممقوللين .وقبم + .ذلك هو الذي كان عليه سكن ل عدسال دنه . ومعنى « لهداكم (*' » لبن لكم : وما كل ممكن من العال فتح الله عين بصيرته لإذراك الأمر في نفسه على ما هو عليه : شمنهم العالم والجاهل . فما شاء !9 » فيا هداهم أُجمعين » ولا يشاء» كذلك .إن نكا ء : قبل بشاء #ففلا 7 ما لا يكون! ‎"١"‏ فمشيئته أحدية التعلتق وهي نسبةتابعة للعلم والعلم نسبة تابعة للمعلوم () ب : ببعض ليا (7) نب: إذا (»)1: ببدم عا (:) أنه قعل ساقظة بي ‎١‏ (ه) ب :؛ توس (ح)نب :قله ا(©) ‏ حن ‎١)(‏ : هدام أجمين (+) ب : شاء الله ‎)٠١(‏ معنى العبارة كلها : فما شاء الله أزلاً هداية الناس أجعين فا يدوا من أجل ذلك لأن مشيئته متعلقة يما عليه الممكنات في حال ثبوتها . وحم « لو شاء » في الآية : « فلو شاء لهداك أجعين » هو حك « إن يشا » في قوله : «إن يشا يذهعبج ويأت بخلق جديد ».. فبل يشاء الله بعد هذا الخلاف ما عليه الأشاء في ثموتها ؟ هذا مستحيل .