كان في مزيد علم فليس إلا من ححكم امحل » والمحل عبن العين الشابتة : فمها يتنوع ‎١‏ الحتى في المجلى فتتنوع ‎"١"‏ الأحكاء غلّه » فيقبل كل حكم » وما بحم عليه إلا عين ما تجلى فيه »وما ثم إلا هذا: فالحتى خلتى بهذا الوجه فاعتبروا وليس خلقاً بذاك الوجه فادكروا من يدر ما قلت لم تخذل بصيرته وليس يدريه إلا من له بصر جع وفر فى فإر: العين واحدة ا الكثيرة لإلاضسقى 1 ل فالعلي لنفسه هو الذي يكون له الكمال الذي يستغرق به جميع الأمور الوجودية والندب الغدمية بحنث لا يمكن أن فوته نعت منها وسواء كانت !"' حجمودة أ( أ حاب )عرق رهد ومدعا او 7 ونا غرقا وعقلاو ضرعا .. ولدس_ذلك إلا لمسمى "الله تعالى خاضة. وأما غير مسمى الله بماهو مجلى له أو صورة فيه » فإن كان بجلى له فيقع التفاضل - لا بد من ذلك - بين بمجلى ومجل 6 و إن كان صورة ند فتلك '©*' الصوزة عين الكبال 9 الناقي: لأنها عبن ما ظهرت فيه . فالذي لمسمى الله هو الذي لتلكٌ الصورة . ولا يقال هي هو ولاهي غيره . وقد أشار أبو القاسم بن ّي في تخللعه إلى هذا بزلا إن م لهي يقسمى جسم الأساء الإلهية وينعت بها . وذلك ‎١!‏ أن كل اسم يدل على الذات وعلى المعنى الذي سبق له ويطلبه . فمن حيث دلالته على الذات له ممع الأسباء » ومن حنث دلالته على المعنى الذي ينفرد به 6 يتميز عن غيره كارب والخالق والصوار إلى غير .ذلك . الاسم المسمى من - حث . الذائقة > (١).ب‏ : ينبوع في الحالتين (؟) ساقطة في ‎١‏ ( عا 1ف () ن : فلتلك (ه) ب : كال () باع ن : وذلك هناك أن الخ .