فإن الاثنين خقلقة واحدة والثلاثة حقمقة واحدة ‎610١‏ نالا ما تلفت" هذه يأخذها فنقول بها منها 6 ونحكم بها عليها . قد ظهر في هذا القول عشرون مراتبة » فقد دخلها التركيب فيا تثفك تت عين" ما هو منفي" عندك لذاته . المرَاتب > و إن كانت واحدة . ها عين وأحدة عتبن عان ماعقى . فاليم ومن عرف ما قررناه في الأعداد » وأن نفيها عين إثباتها '"" » عل أن الحق اكشتزام هو الحلق. المكنه) وإ كان قد غير الطلق عن الخال * الاير للق المخلوى + والأمز الخحاوى الخال . كل ذلك من عين واخدة ) لا ) بل عو العين الواحد وهو العدون الكثيرة . فانظر ماذا ترى « قال نا أبت افعل ما تؤمر » ؛ والولددعين أبيه . فما رأى '؟' يذبح سوى نفسه . « وفداه بذبح عظم » ؛ فظهر بصورة كبش من ظهر بصورة إنسان . وظهر ( ‎١٠-٠‏ ) بضورة ولد : لا ؛ بل بحك ولذ!*! من هو عين الوالد. «وخلق منها زوحبها»: فما نكير ا سوا نقئسة . يمثه الضاحة والولد والأمر والحدقالهددد قن الالية ومن الظاهر منها ؛ وما رأيناها نقصت بما ظهز منها ولا زادت بعدم ما ظهر؟ ومالا الذي ظهر غيرها : وما هي عين ما ظهر لاختلاف الصور بالحك علمها!"' : فهذا يارد بابس وهذا حار بابس : فجمع بالبيس وأبان بغير ذلك . والجامع الطسيعة؛ لا» بل العين الطبيعمة . فعالم الطبيعة صور في مرآة واحدة؛لا» بل صورة واحدةفي مرايالة" مختلفة . فيا ثم إلا حيرة لتفرق النظر . ومن عزف ماقلناه ميجر . وإن ‎)١(‏ والثلاثة حقيقة واحدة ساقظة في ن (يى) نان" ثيجها ‏(*») الضمير في رأي دعود عل الوالد (؛) ن : وظهر بصورة لا بحكم ولد ‏(ه) الضمير عائد على آدم () يفسرها بالي عل أنها استفبامية ( راجع شرحة ص« )؛ ونفسرها جامي عل أنها سالمة معت الس وهو الأصح ( شرحه ج ‎١‏ ص ‎١٠‏ ) رالمعنى وليسث الطبعة نشينًا خر يرما ير + ومع ذلك لشت هي عبيق ما بي لاختلاف” الصور بإختلاف الحم عليها ‎١)»(‏ : عليه (#) ن : + كثيرة مختلفة . ؤ ‎ ‎