كال حمن على العرش استوتى + زنهو أعلى الأماكن > ولو المكانة كل شىء هالك إلا وجيه » 6 و د إليه 'براجع الأمر كله ‎"١!‏ » ؛ « أ إله مع الله » . ولما قال الله تعالى « ورفعناه مكاناً علا » فجعل « علماً » نعتاً للمكان » « وإذ قال ربك" للملائكة إني جاعل" في الأرض خليفة »» فهذا علو المكانة . وقال في الملائكة '"' « أسمتكبرت أم كنت من العالين » فجعل العو للملائكة . فاو كان لكونهم ملائكة !" لدخل الملاشكة كلهم في '*' ( ‎7٠‏ - ب ) هذا العلو . فاما لم يعم » مع اشتراكهم في جد الملاتكة ) عرقنا أن هذا عاو المكالة عد الله ”؟ . وكذلك الخلفاء من الناس لو كان خَلوْمٌ بالخلافة علواً ذاتسا لكان لكل إنسان . اما لم يعم عرفنا أن ذلك العلو للمكانة . ومن أسمائه الحسنى العلي . على من وما ثم إلا هو ؟ فهو العلي لذاته.. أو عن ماذا وما !"' هو إلا هو ؟ فعاوه لنفسه . وهو من حنث الوجود عبن الموجودات . فالمسمى محدثات هي العلسة لذاجها ولدست إلا هو فهو العلي لا علو إضافة » لآن الأعبان التي لها العدم الثابتة فمه ما ثمّت" راتحة من الموجود ؛ فهي على حالها مع تعداد الصور في الموجودات . والعين واحدة من المجموع في المجموع . فوجود الكثرة في الأسماء؛ وهي النسب )وهي أمور عدمة . وليس إلا العين الذي هو الذات . فهو العلي لنفسه لا بالإضافة '' . فيا في العالم من هذه الحبشة علو إضافة » لكن الوجوه الوجودية ل" متفاضلة . فعلو الإضافة موجود في العبن الواحدة من حيث الوخوم الكثيرة . لثالك تقول سه هاو لاخر + أنكا اتا قال ‎١)١(‏ : ساقظة )ب : إبليس الملائكة (©») ب ؛ الملائكة (4) « في » ساقطة في ‎١‏ (ه) ‎١‏ + + تعالى ‎)١(‏ وما : ساقطة في ب ()ن : بإضافة (6) ب ٍ الودية ‎٠.‏ ‎