ب ذأ ‎٠‏ ‏1 ا فص #نه 751 قدوسية قِ اه إدرسسة العلو نسيتان » علو مكان وعلو مكانة . فعلو المكان « ورفعناه مكاناعلياً 0 وأعلى الأمكنة المكان الذي تدور عليه رخى عا الأفلاك وهو فلك الشمس » وفبه مقام روحانية إدريس عليه السلام ‎١‏ وتحته سنهة أفلاك وفوفة بي أفلاك وهو الخامس عشر . فالذي فوقه فلك" الأحمر وفلك المشترى وفلك كنوان وفلك المنازل والفلك الأطلس فلك البروج '"! وفلك الكرمي وفلك العرش . والدي دونه فلك الإمرة و فلك لكاتب 24 قللت القمر ) و كر 5 الأثبر » وكرة الهوى» وكرة الماء » وكرة التراب . فمن حنث هو قطب الأفلاك هو رفيع المكان . وأما علو المكانة فهو لنا أعني الحمديين . قال الله تعالى « وأنم” اعون وال" معكم » في هذا العلو ؛ وهو يتعالى عن المكان لا عن المكانة . ولا حافت تقوسس العمّال منا أتبع ( ‎١-7١‏ ) المعية' بقوله ‎١!‏ ‏« ولن يقر أعمالك » : فالعمل يطلب المكان والعلم يطلب المكانة » فجمع لنا بين الرفعتين علو المكان بالعمل وعلو المكانة بالعلم . ثم قال تنزيهاً للاشتراك ص بن المعية و سبّح اسم ربك الأْلسى » عن هذا الاشتراك المعنوي . ومن أعجب. الأفور كن الإنان اغل الم خرداسء أ الإئسات التكامل 6 وما تلد قله العلو إلا بالتبعسة » إما إلى المكان وإما إلى المكانة وهي المنزلة . فما كان علوه لذاته . فهو العلى بعلو المكان وبعلو المكانة . فالعلو هما . فعَلو المكان . ‎)١(‏ ساقطة في بام ن (*) ب : وفلك البروج + ولكن الفلك الأطلس هو فلك البروج - وعدتها سبعة عشر من غير اعتبار فلك البروج فلكا مستقلاً )ا لين ‏«وأكرة» في الخيع (؛)١‏ : + تعالى . ‎7 ‎