ما ب ااانه المصطتفنن ‎(١‏ »-الذين أويوا الكثانة + لول الثلالة . دنه عن المقتصد والسابتى ؟' - و الاخلالاً » إلا خيرة ال حدى . ردق فك عر ال اضاء لهم مشوا فيه وإذا أظل عليهم قاموا » . فالحائر !؟ له الدور خارج عن المقصود طالب" ماهو شه صاحب خضال إلمه غايتّه : فله من وإلى وما بينهما ء وصاحب الحركة الدورية لابليم. له فمازمه ل / ولا جبانة فتحكلُم عليه «إلى» » فله الوجود الأتم وهو المؤتى جوامع الكل والحكم . ‎١١ (‏ - ب )د مما خطيئاتهم ِ فبي التي خطت بهم فغرقوا في بحجار العلم بالل وهو الحبرة ؛ « فأدخلوا تاراً » في عين الما في الحمديين.. « وإذا البحاز ا 8 ع أنصاراً » فكان الله عين أنصارم فهلكوا فيه إلى الأبد . فاو أخرجهم إلى اللسّف » سيف الطبيعة _لنزل بهم عن هذه الدرجة الرفيعة » وإ كان الكل لله وبالله بل هو الله. «قال نوح رب» ماقال إلهي » فإن الرب له الشنوت. والإل يقنوغ بالأماء فرو كل وم في كان اراد لزب ثروت التلوين إذ ألا يصح إلا هو . « لا تذر على الأرض » يدعؤ عليهم أن يصيروا في بطنها . المحمدي « لو دليتم بحجبل شط على الل » 4 « له ما في السموات وما في الأرض » . وإذا دفنت فيها فأنت فيها وهي ظرفكٌ : « وفيها تعيدكم_ومنها نخرجم ترة أخرى » لاختلاف الوجوه . « من الكافرين » الذين و انيتفلوا باهم وجفاوا. أضابعهم في آقانهم + يطليننا الشتر - له ‎)١(‏ إشارة إلى قوله تعالى « وإنهم عندنا لمن المصظفين الأخيار » سورة ص آية لا ؛ ‏() إشارة إلى قوله تعالى : « فمنهم ظالم لنفسه ‏ ومنهم مقتصد ‏ وملهم سايق «الخيرات بإذن الله » سورة فاطر آية ؟ + (+) ‎٠:‏ فلمحبر ء ب فالحائر والمتحير هم ‏(©؟)-ب ؛ التثنوت . ' ‎٠ ‎