لأنه ما عدم" من البداية فيدعي إلى الفاية . « أدعو الله » فهذا عين المكر؛ « على بصيرة » فته أن الأمر له كله » فأجابوة ‎١‏ مكراً كا دعام . فجاء المحمدي وعل أن الدعوة إلى الله ماهي من حيث هويته وإنما هي من حيث أسماؤه فقال : « يوم نحشر المتقين إلى الرحمن وفداً » فجاء بحرف الغاية وقرنها بالاسم » فعرفنا أن العالم كان تحت خبطة اسم إلهي أوجب عليهم أب يكونوا متقين”. فقالوا في مكرم : «لاتذرن آلهتكع ول ثرت عرد ا سواعاً ولا بغوث ويعوق ورا » © فإِنهم إذا تركوهم جهلوا من الحتى على قدر ما تركوا من هؤلاء ؛ فإن للحتى في كل معبود وحباً بعرفه "من" يعرفه .وبجهله من يجهله . في ال حمديين : « وقضق ريك ألا تعبدوا إلا إيا؟ أى حك . فالعالم دنسي من عدر “وي أي ضورة ظبرى عند » زان التفريق. واللكثرة كالأعضاء في الصورة المحسوسة وكالقوى المعنوية في الصورة الروحانية » فيا "عبد غير الله في كل معبود . فالأدنى من تخيل فيه الألوهية ؛ فلولا هذا التخيل ما عد افر ' ولا هيز وهتدا قال ا قل ا » فلو حزم ‎)١٠- 19 (‏ لسموهم حجارة ا" وشجراً وكوكباً . ولو قيل للهم من عبدتم ا اام اذا شرت اد .لا الل والاعل ما تيل 1 7 تنبل قال هذا بجلى إلبي ينبغي تعظيمه فلا يقتصر . فالأدنى صاحب التخيل يقول : دما تيدم إلا لبقريرا إلى الله زافئ »ب والأعلي. العتبالم ' يقول :م إا إلبكم الدزانية له أخابوا م كر لبن :« ركز : الختين: + الدين خبّت" نار طبيعتهم ؛ فقالوا إلبا ولم يقولوا طببعة » « وقد أضلوا كثيراً » أي حيروهم في تعداد الواحد بالوجوه والنسب . « ولا تزد الظالمين» 2 ' . ‏فمه الألوهية‎ + : ١)6(