يمد + ا -- فإن قلت : بالتنزيد كينت : مقيدا : ب وإن فلك بالتفسه كنت عدداً وإن قلت بالأمرين كم نضا و كنتت إعاياً في المعارف دا نحن قاك بالإشقاع كازل. مشركا : : ومن قال بالإتغراة كاك موجدا فإباك والتقنية إن كيت انبا : [إياك والنتزء" إن . لنت رما فا أنت هو :بل أنت هو وتراه قَْ عثن الأميز ل وما قال الله تعالى « لفسن كنز شيء» فنزه > «وهو السميع المصير » فيه . و كال تعالى « لبس قبل شيء » شه وثُثْقَ » ) وهو السميع البصير 1 ا وأفرد ‎٠‏ ‎١7 (‏ ب ) لو أن نوحاً عليه السلام!' جمع لقومه بين الدعوتين لأجابوه : فدعاهم جهاراً ثم دعاهم إسراراً » ثم قال لهم : د اسلف روا ربتكلم” إئله" ‏نََ اللي اذاه ابد ال ‏ا ‎١‏ ار ا 7 ا ا قو 7ن لبلا و نهار أ فلم 7 )5 مم ‏كا انا ) .+ وقال وال د عو ش "دعاثي إلا7 فراراً » . وذكر عن .قومه أنهم تصامموا عن دعوت لعامهم بما يجب عليهم من إجابة دعوته . فعلم العاماء بالل ما أشار إليه نوح عليه السلام في حتى قومه من الثناء عليهم بلسان الذم » وعلم أنهم إنما لم يجسبوا دعوته لما فسها من الفرقان + الا 7 فرقان 6 ومن أقم ف القرآن 3 يصغي إل 0 الفرقان وإن كان فيه !*' , فإن القرآن يتضمن الفرقان والفرقان لا يتضمن القرآن . ولهذا ما اختص بالقرآن إلا محمد صلى الله عليه وسلم وهذه الأمة التي هي خير 8 فر اك للناس ". « فليس ال شيء بجمع '*' الامرين في أمر واحد . قلو أرب نوتحا يأقي مثل هذى الآ ليظا أجانوء » فإنية هنه روك فق آنة واحدة+» بل 3ق نصف 0 ونوج دعا قومه ) م » من حيث ‎- ‎)١(‏ با ء ن : ساقطة () ب : رب إفي دعوت قومي )ع عل ‏(6) ب : ساقطة (ه) 1م ب : فجمع الأمر في أمر واحد . ‎3 ‎