و زا ا انتعان صورتد من شرا خاضةة» وقد كعطية حصان ‎١١١‏ ما الي ‎2١‏ من فتقابل السمين" منها الممين" منالرائي»وقد'"' يقابل اليمين" اليسار وهو الغالب في المرايا بمنزلة العادة في العموم : وبخرقى العادة يقابل الممين" اليمينة ويظهر الانتتكاس . وهذا كله من أعطنات حقبقة الحضرة المتجلتى فيا التي (١-ب)‏ أنوكد_اها منزلة المرايا . فمن عرف استعداده عرف قوله » وماكل من عرف وله تغرف استمدادة إلا بمد القبول» و إن كان تشرقه هج . إلا ان يمشن اهل (لنظر من أصحاب العقول الضعفة يرون أن اله » لما ثنت. عندم أنه فَمال لما بشاء » جوزوا على الله تعالى ما يناقض الحكة .وما هو الأمز عليه في نفسه . هذا عدل بَفْض النظار!" إلى نفي الإمكان وإثبنات الوَحوبت !* بالدات وبالفير . والحقتق يثشت الإمكان ونعرف. حضرته » والممكن” ما هو الممكن ومن أبن هو نمكن وهنو نضنة واجب بالغير ؛ ومن أن 0 عليه اسم الغير الذي اقتضى له الوجوب . ولا بعلم هذا التفصيل إلا العاماء بالله خاصة . وعلى قدم ثيك '؟! تيكون آخر مو اود ولد عن ذا النوع الإنساني . وهو عامل أمزاده ) و لدين بعدء ولد فى هذا انوع . فبو خاتم الأولاد . وتولد معه أخى له فتخرج قمله يعن بعدها بكر ول راسة ناد رجليها ا ويكوت النبكاح من غير ولادة ويدعوهم إلى الله فلا بجاب . فإذا فبضه الله تعالى وقبض مؤمني زمانه بقي من بقي مثل البهائم لا يلون خلالاً ولا يحرمون حراماً ؛ يتصر فون بحك الطسمعة , ألا ييا ا( سسبوة بجردة عن العقل والشرع فعليهم تقوم السماغة الح ) لالطاق مر( سا ال( قا عن امات اقول ( 4 ).ن : الوجود (ه) ‎١‏ : + عليه السلام ‎٠‏ (96) ن : فيكون (7) ن : ساقطة . 1